الصفحات

السبت، 21 نوفمبر 2009

G.N.F.2- 12ème Journée-NUL équitable pour Les Chabab Khénifra et Kasba de Tdla


تعادل منصف بين شباب أطلس خنيفرة وشباب قصبة تادلة
حسن الركراكي: الفوزضاع من والتعادل كان منصفا
عبد الإله بنمبارك
قال حسن الركراكي مدرب شباب أطلس خنيفرة بأنه مرتاح للعرض الذي قدمه الفريقان والنضج التكتيكي الذي ابان عنه لاعبوه داخل المستطيل الأخضر ، وأضاف الركراكي بأن فريقه ضيع الفوز بعد إهدار ضربة جزاء في العشر دقائق الأخيرة من المباراة رغم أنه واجه فريقا قويا يتصدر الترتيب في البطولة وجاء هو الآخر للعودة بثلاث نقط ، وبالمقابل أبدى العزيز مدرب شباب قصبة تادلة ارتياحا كبيرا للعرض الجيد الذي ظهر به اللاعبون التدلاويون وبحثهم المتواصل عن نقط الفوزرغم أن نقطة التعادل تعتبر نتيجة إيجابية أمام فريق أصبح مبارة بعد مباراة يتحسن مستواه والرتبة التي يحتلها خير دليل على ذلك.
وبالعودة إلى المباراة التي جرت أطوارها بالملعب الشرفي بمكناس وأدارها الحكم محمد يارا ومومن مصطفى والماضي يحضيه من عصبة الصحراء فقد كان مستواها التقني لابأس به وعرفت ندية بين اللاعبين رغم بعض الهفوات التي ارتكبها الحكم ومنها عدم إعلانه عن ضربة جزاء لصالح شباب أطلس خنيفرة وناب عنه حكم الشرط الأول في ذلك بعض إسقاط المهاجم ساليو كاي وتولى تنفيذها الهواري لكن العمود الأيسرينوب عن الحارس بوعميرة في عدم تسجيل الهدف .
وعرفت المباراة التي جرت أم جمهور لابأس به من أنصار الفريقين مستوى تقني لابأس به وكان كل فريق يبحث عن نقط الفوز خصوصا من طرف الفريق التدلاوي الذي جاء ليعوض التعادل الذي حصل عليه بملعبه في الدورة الماضية أمام اتحاد طنجة وبالمقابل كان على الفريق الخنيفري الذي يحتل مرتبة وسط الترتيب نعويض الخسارة الأخيرة امام اتحاد تمارة الشيء الذي جعل المباراة تعرف ندية كبيرة واستماتة قوية ن كما ضاعت بعض الفرص من طرف الفريقين أبرزهما كانت في الدقيقة 76 بواسطة مهاجم قصبة تادلة بواسطة الجناح الأيمن ابو القاسم وعلى بعد ثلاثة امتار يقذف الكرة فوق المرمى والثانية هي إهدار ضربة جزاء لصالح الخنيفريين في الدقيقة 82 .
المباراة عرفت توزيع ست بطاقات صفراء أربعة منها وجهت للاعبيي تادلهة وهمتحشويت ومرجان وأبو القاسم وكماطي واثنتان ضد أكنوز وقوس من شباب أطلس خنيفرة.

الأربعاء، 18 نوفمبر 2009

IFRANE - AZROU / Pour réclamer leurs revendications des indémnités de résidence de zone pénible...Grève aux secteurs publics et communaux


إفران :
من أجل تصنيف الإقليم في المنطقة ألف و إحداث تعويض قار عن الطقس
إضراب إقليمي لمدة 48 ساعة في القطاعات العمومية و الجماعات المحلية


تأكيدا على حق الشغيلة في الوظيفة العمومية بإقليم إفران بضرورة تصنيف الإقليم ضمن المنطقة "ألف" و إحداث تعويض قار عن الطقس ، دعت أربع مركزيات نقابية بإقليم إفران إلى خوض إضراب إقليمي في القطاعات العمومية والشبه العمومية و الجماعات المحلية لمدة 48 ساعة أي يومي الثلاثاء و الأربعاء القادمين 24 و 24 نونبر الجاري ..
و جاء في بلاغ مشترك – توصلنا بنسخة منه- لنقابات الاتحاد العام للشغالين بالمغرب و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل
و الاتحاد المغربي للشغل و الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب أنها اتخذت هذا الموقف في إطار تتبع منها للملف المطلبي الإقليمي و المتعلق بضرورة تصنيف إقليم إفران ضمن المنطقة "أ" و وبعد استعراضها لمختلف المحطات النضالية و في غياب أي رد رسمي من طرف الدوائر المسؤولة قررت هذه الهيئات النقابية الموقعة على البلاغ مراسلة السيد الوزير الأول في هذا الشأن من اجل التذكير، و تنظيم يوم دراسي تستدعي له مختلف الفعاليات بإقليم إفران فضلا عما سبق ذكره من شن الإضراب الإقليمي، مؤكدة على أنها ستبقى متشبثة بوحدة صفها إلى حين تحقيق مطالبها مع إمكانية خوض مزيد من المعارك النضالية مستقبلا ...

محمد عــبــيــد

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009

IFRANE/Grippe H1N1M: ENREGISTREMENT DE 3 CAS et DES INQUIÈTUDES CHEZ LA POPULATION


إقليم إفران:
تأكيد رصد ثلاث حالات إصابة بأنفلوزا الخنازير
وسط تكتم شديد و غياب التواصل لنفي أو تأكيد حالات أخرى
و المطالبة بتوفير مواد التدفئة لمواجهة البرد القارس حديث الشارع




انتشر بصفة رسمية وسط ساكنة إقليم إفران خبر تسجيل ثلاث حالات إصابة بداء أنفلوزا الخنازير ، اثنتان في جامعة الأخوين بإفران و واحدة بالإعدادية الثانوية صخر بمدينة آزرو..
ففي تكتم شديد من عدة جهات مسؤولة إقليميا – التي جلها كلما طرق بابها للوقوف على حقيقة العديد من أحاديث الشارع في النازلة يسجل تهرب ملموس من مسؤولية التصريح لتأكيد الخبر أو الإشاعة متخذة مواقف ملتوية للتحفظ و فصاحة الواقعة و كأنها المسؤولة عن إلصاق الوباء الذي هو قبل كل شيء قضاء و قدر مهما اتخذت في شانه من تدابير و استعدادات لتفادي وجوده بين العموم- ..
فالرائجات بين العموم تتحدث عن تسجيل حالات أخرى منها حالتان بأحد بنوك مدينة آزرو اللتان تؤكد الخبر فيهما بعض المصادر المتطابقة و تتداول بعض الألسن بإعدادية صخر إصابة احد التلاميذ بالوباء الذي يكون قد أصابت عدواه عددا من تلاميذ صفه كما إن الأحاديث تذكر إصابات متفرقة ببعض الدواوير القروية بدائرة ازرو..الفزع و الخوف هاجسان يسكنان المواطنين بإقليم إفران عموما في سيما حملة التلقيح و حملة التحسيس وسط الساكنة إذ انه بالرغم من تكوين لجنة مشتركة بين نيابتي التعليم و الصحة بهدف التحسيس للوقاية من الوباء في صفوف المتمدرسين و التي تقوم بالمهام المنوطة بها و التي كانت وراء كشف الحالات الثلاث المعن عنها رسميا من خلال أعراض الحمى بضبط درجة الحرارية المئوية و التهابات الحنجرة قبل تحويل عينة من دم المشبوه في إصابته بالداء إلى المختبر للوقوف على النتيجة إن كانت سلبية أم لا..زيارات اللجنة لبعض المؤسسات التعليمية تبقى في حد ذاتها ذات محدودية في غياب الحقن الخاصة بالوقاية من الأنفلوزا سيما لدى بعض المتمدرسين الذين يشكون في بعض الأحيان من أعراض الحمى و الزكام الحاد جراء ما يتعرضون له بالحجرات الدراسية التي لم تزود بعد بالتدفئة و قد انتشرت موجة البرد بالإقليم..
وقللت مصادر صحية من هول انتشار الداء و تكتمت بشتى الأعذار عن حقيقة الوضع المقلق الذي تعيش عليه الساكنة بعد انتشار و تأكيد الحالاث الثلاث – مصادر مقربة من القطاع الصحي كشفت لنا من خلال دردشة جرت معها عن غياب حقن التلقيح و الاكتفاء بتزويد المعانين من الزكام بقطرات الأنف ..فبعض المصابين حسب محيطهم العائلي فقط تلقوا إسعافات أولية تجلت في أحسن الأحوال بقطرات الأنف و في غالبية الحالات فتم الاكتفاء بتقديم حبوب من مشتقات الأسبرين الوسيلة الوحيدة التي يتم تمكينهم منها..
و يدفع انتشار خبر حالات الإصابة بداء الأنفلوزا بإقليم إفران إلى طرح العديد من التساؤلات الواجب استحضارها نظرا لخصوصية هذا الإقليم من الناحية المناخية و ما يتطلبه الوضع من استنفار كل الجهود من مختلف الدوائر المسؤولة إقليميا للعمل على وجه الخصوص توفير مواد التدفئة من حطب الذي مع ارتفاع سعر الطن الواحد و ما تعيش عليه هذه المادة من فوضى بسبب المضاربة في سوق الاستهلاك من مستغلي الغابة فان انتظار المواطنين يطاله القلق مع تراجع الدولة عن دعم المادة في وقت تتمتع فيه بعض من فئات الإدارة ببون الدعم و التي منها ما يتم التلاعب به للمتاجرة أما بالمؤسسات التعليمية فلا تزال أيضا هاته في انتظار توصلها بحصصها من الفحم الحجري الذي تم اعتماده بالحجرات الدراسية منذ موسمين كان محط انتقادات في استعماله و كان وراء محطات احتجاجية إقليمية دعت إليه نقابات التي تمتعض مع بداية الموسم الجاري نقض الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لمكناس-تافيلالت لوعدها الذي قطعتها على نفسها كون مديرها في لقاء له بالنقابات خلال الموسم الدراسي السابق كان قد وعد بل والتزم بالتراجع عن استعمال الفحم الحجري و العودة إلى استعمال حطب التدفئة الموسم الجاري لكن الأخبار و الوقائع بداية الموسم الجاري تفند كل وفاء و تقف على التمسك باستعمال الفحم الحجري الذي اعتماداته المالية لا تزال رهينة الأكاديمية الجهوية ما يوحي أمام الوضعية الراهنة من انتشار وباء الأنفلوزا الذي لن تكفيه حملات تحسيسية و للوقاية بالدعوة إلى النظافة و تبدير المال العام من خلال جافيل و الصابون دون وسائل مادية طبية ملموسة كالحقن التي روجت وزارة الصحة لتوزيعها على عدد من أقاليم المملكة دون أن يظهر لها اثر هنا بإقليم إفران الذي يبقى أول إقليم – بحسب الواقع المعايش - وجب الاهتمام به و دعمه بهذه الوسائل و المواد ..

افران – محمد عــبــيــد

الاثنين، 16 نوفمبر 2009

IFRANE: La délégation du ministère de la Jeunesse et du Sport, un Département à la NON-CONTRIBUTION du domaine


إقليم إفران:
هل يوقع النادي الرياضي لآزرو لكرة اليد على موسم أبيض؟
و مندوبية إقليمية للا شباب و للا رياضة


بامتعاض شديد و بأسف و حسرة تحدث الينا السيد سعيد مرشيش رئيس النادي الرياضي لآزرو لكرة اليد من التصرف اللا مفهوم الذي صدر عن المندوب الإقليمي لوزارة الشباب و الرياضة عندما عمد إلى من حرمان فريقه من التداريب و استقبال الفرق الضيفة برسم الموسم الرياضي الجديد 2009 / 2010 في إطار بطولة القسم الوطني الثاني بملعب دار الشباب بالمدينة حيث أفادنا رئيس النادي أن المندوب الإقليمي الجديد بعد أن تلقى طلب ترخيص من المكتب المسير للفريق أعلن له مباشرة رفض هذا الطلب و الذي لن تكون له إجابة ايجابية إلا بأداء الواجبات عن احتضان ملعب دار الشباب للمباريات الرسمية .. و في غياب أي ملعب آخر يمكن أن يستقبل فيه النادي الرياضي لازرو لكرة اليد هذا الموسم الجديد ضيوفه ،تبقى مشاركة النادي في البطولة عالقة و قد يؤدي هذا الحرمان إلى موسم ابيض للنادي؟..
و يأتي هذا التصرف ليزيد من تأكيد الأوضاع اللا مسؤولة التي تعيش عليها الرياضة عموما بإقليم افران و بمدينة آزرو على وجه الخصوص في وقت تشكو فيه عدد من الجمعيات من غياب الموضوعية في توزيع منح المجلس الإقليمي الذي تغيب عنه ثقافة الرياضة و جهل مسيريه للواقع الرياضي بإقليم افران لفرز النشيط من الدخيل من الجمعيات الرياضية ، كون التاريخ و واقع الحال لا يستحييان من حفظ كل نشاط في ذاكرتيهما و ذاكرة المتتبعين للشأن الرياضي .. أندية و جمعيات رياضية تمارس فعليا بكل ما لديها من إمكانات رغم محدوديتها لتنشيط الوسطين سواء منهما الحضري أو القروي سيما أندية كرة القدم و كرة التي يكلف تسييرها و تدبيرها مداخل و منح قابلة لجلب الشباب و انتشاله من متطبات السلوكات المضرة بالعقل قبل أن نقول بالجسم ، مادام جل من يمارس ضمن أندية الكرة معلوم في كل البقاع ما يطلبه لإدماجه ضمن أي نادي عكس بعض الجمعيات الرياضية المعلوم أن تشترط أداء واجب الانخراط لكل ممارس يرغب الانضمام إليها – لكن تحظى بالمنح من المجلس الإقليمي لا لشيء إلا لكونها تجد من يساندها في الخفاء – و لسنا ندري لماذا هذا السند؟؟؟- مادامت تشارك في المناسبات بعروض استعراضية لا يخفى عن العادي و البادي ما تتلقاه خلالها من تعويض—
اما عن دور المندوبية الإقليمية لوزارة الشباب و الرياضة تجاه الأندية و الجمعيات الرياضة النشيطة – نؤكد على الأندية النشيطة أي التي تمارس ضمن الأجهزة الجهوية و الوطنية من عصب و جامعات-
ففي وقت استبشرت فيه جل الأندية و الجمعيات بإقليم افران بالتغيير الذي طرا على رأس هذه الإدارة إقليميا ، و بعد طول انتظار من عدة فعاليات سواء منها الرياضية أو المنتخبة في أن يجلس المندوب الإقليمي الجديد معها على طاولة الحوار بل الإعداد و البناء لاسترجاع روح أنشطة رياضية شعبية أكثر من أخرى نخبوية ، خصوصا أمام تأخر انتهاء أشغال إعادة هيكلة المركب الرياضي بازرو أو إصلاح و ترميم أو بناء ملاعب بالعالم القروي و في انتظار كذلك أن تكون القاعة المغطاة بالإقليم جاهزة لاحتضان مباريات الأندية المحلية ، و بعد أن كاتبت جمعيات و أندية المندوب الجديد لطرح قضاياها التي بقيت لغاية الآن عالقة بترويج التسويف للمماطلة في الاستجابة للنداءات .. يدخل المندوب الإقليمي للشباب و الرياضة الموسم الجديد بما ينطبق عليه من مثل شعبي - الفقيه الذي دخل الجامع ببلغته- ، فلا المندوب الإقليمي تحرك و لا أراد للجمعيات النشيطة أن تتحرك بقدر ما يسعى إلى القضاء على آمالها و حضورها في المشهد الرياضي الجهوي و الوطني.. و تتعد النماذج عن هذا السلوك يبقى أبرزها النموذج الذي و هل بهذا السلوك سننهض بالقطاع بدل الإقطاع؟فأي دور إذن تلعبه المندوبية الإقليمية للشباب و الرياضة بإقليم افران لإشعاع النشاط الرياضي وسط صفوف شباب الإقليم و جمعياته التي ضجرت من لا مبالاة و لا عناية بها بل و لا اهتمام لنداءاتها لمقاربة و دراسة الأوضاع للنهوض بالمجال ؟.. عكس ما سجل عليها الصيف الأخير من ملازمتها لجمعيات التخييم التي التخمة الغذائية تناولتها العديد من جمعيات التخييم في إطار عدد من النكت المتداولة بين شبابها و شباب الإقليم عن نموذج المسؤولية الإدارية لهذا القطاع ..و يبقى الأمر يتطلب تحرك وزير الشباب و الرياضة في هذا الخصوص و الوقوف على حقائق من الجمعيات و الأندية الرياضية بالإقليم التي سئمت من وجود أشباه مناديب تندب الجمعيات حظها من تواجدهم إقليميا.افران –
محمد عبيد

FOOT-BALL/MAROC:GNF2- Le CODM sur sa lancée et la R.S.Settat ne démritée pas


حسن الساخي مدرب نهضة سطات
المنتخب الوطني خيب ظن المغاربة ويجب محاسبة الذين أوصلوا الكرة المغربية إلى الحضيض
الرتبة التي يحتلها الفريق السطاتي لاتعكس المستوى الذي يظهر به الفريق في كل المباريات

عبد الإله بنمبارك
قال حسن الساخي مدرب النهضة السطاتية بأن المنتخب الوطني أرجع كرتنا إلى الحضيض إثر الصورة الباهتة التي ظهر بها في كل اللقاءات التي أجراها والمتعلقة بإقصائيات كأس العالم وكأس إفريقيا ، وحمل المسؤولية في ذلك للمتطفلين الذين دخلوا الرياضة لأغراض شخصية ويجب أن تكون لهم الشجاعة للإبتعاد عن المنتخب الوطني وعن الرياضة بصفة عامة ، كما تجنب الحديث عن الطاقم التقني الذي يتكون من أربعة مدربين الذين تحملوا المسؤولية في وقت جد حرج ، وأضاف حسن الساخي بأن الذي حز في نفسه كثيرا هو أن المنتخب أصبح يعج بمحترفين أغلبهم لايستحق حمل القميص الوطني وهمهم هو الشهرة داخل فرقهم التي يلعبون لها كما أنهم خلقوا مشاكل داخل المجموعة التي كان يتستر عليها المسؤولون الذين يجب محاسبتهم خصوصا وأنه قدمت لهم كل الإمكانات المادية ووفرت الظروف الملائمة للعمل.
وأكد الساخي في الندوة الصحفية التي عقدها بعد نهاية مباراة فريقه ضد النادي المكناسي والتي انهزم فيها بثلاثة أهداف لصفر برسم الدورة الحادية عشر من بطولة المجموعة الوطنية الثانية بأن فريقه بدأ المباراة بمستوى جيد ولم يستطع اللاعبون ترجمة الفرص التي أتيحت لهم أخطرها بواسطة المهاجم بوزلماط الذي بقي وجها لوجه مع الحارس لكنه يضيع ببشاعة وهي الكرة التي كانت ستغير مجرى المباراة .
وأضاف الساخي بأن مستوى فريقه لايعكس الرتبة التي يتواجد بها خصوصا وأن جميع المباريات التي لعبها كان يظهر بمستوى جيد غير أن سوء الحظ هو الذي كان يقف عائقا دون تحقيق نتائج إيجابية ، وأوضح مدرب النهضة السطاتية بأن العشب الاصطناعي واللعب تحت الأضواء الكاشفة كانا لهما تأثير على اللاعبين خصوصا من ناحية النجاعة، ورغم ذلك وبشاهدة الجمهور الغفير الذي حضر المباراة أو الذين تابعوها عبر شاشة التلفزة فإن الفريق قدم مستوى طيب ولعب كرة حديثة ، كما اعترف حسن الساخي بقوة النادي المكناسي الذي يسير في خط تصاعدي بفضل التغيير الجذري الذي طرأ على المكتب المسير والطاقم التقني .
يشار إلى أن مباراة النادي المكناسي ونهضة سطات انتهت بفوز المكناسيين بثلاثة أهداف لصفر سجل منها لاعب الوسط أنوار عبد المالك هدفين في الدقيقة 12 والقيقة 21 بنفس الطريقة إثر قذفتين على بعد 20 مترا فيما سجل المهاجم مولنكو الهدف الثالث في الدقيقة42 وعرفت المباراة إقبالا جماهيريا كبيرا لم يشهده الملعب الشرفي منذ نزول الفريق على القسم الوطني الثاني إذ تجاوز العدد 6000 متفرج.

الأحد، 15 نوفمبر 2009

Meknès/ LE FAUX DÉPART DU CODM VOLLEY-BALL


مع انطلاق البطولة الوطنية للكرة الطائرة
النادي المكناسي يتواضع أمام التبغ الرياضي
عبد الإله بنمبارك
تمكن نادي التبغ الرياضي البيضاوي من انتزاع فوز ثمين من قلب العاصمة الإسماعيلية أمام النادي المكناسي في أول دورة من بطولة الوطنية الدور الممتاز في لقاء قوي احتضنته القاعة المغطاة للمدرسة الوطنية للفنون والمهن بمكناس
البداية كانت لصالح النادي المكناسي سرعان ما عاد الفريق الزائر في اللقاء ،لكن عناصر النادي المكناسي تداركت الموقف في آخر الجولة وتمكنت من حسمها لصالح الكوديم ،الجولة وتنتهي ب26 /24 بعدما كان التبغ الرياضي هو السباق إلى تحصيل النقطة 24 مقابل 20 .
الجولة الثانية بدأت تتضح قلة خبرة العناصر الجديدة المكناسية التي أقحمت في غياب عدة لاعبين ابدوا تعنتهم أيام قليلة قبل اللقاء ،يرتبط الأمر بالرواتب الشهرية التي لم يتم التوافق بشأنها مما جعل النادي يعتمد على ثلاث عناصر مخضرمة تحملت عبء المقابلة وهم طارق ، علاء، وزر يوح .. أمام فريق فتي منسجم اتسم بالندية وتمكن من حسم الجولة الثانية والثالثة والرابعة مسجلا و على التوالي الأرقام التالية ب 25/19 والثالثة 25/19 .
وعلاقة بموضوع التشنج الحاصل مع بعض اللاعبين وضح لنا احد أعضاء المكتب المسير بان هناك جهات تحاول إضعاف خزان النادي المكناسي من الطاقات عبر إغراء اللاعبين
مما دفع البعض منهم إلى محاولة إخضاع المكتب المسير لرغبات تعجيزية أو الرحيل حتي وان اقتضى الأمر اللجوء إلى قضاء سنة بيضاء .

Meknès- TENIS DE TABLE AU CODM: quel sort :

إنجازات فوق العادة للنادي المكناسي فرع كرة الطاولة
والمسؤولون خارج التغطية
عبد الإله بنمبارك
في الجمع العام للنادي الرياضي المكناسي فرع كرة الطاولة لايحق للمرء إلا أن يتساءل عن مصير هذا الفرع الذي يحقق البطولات والكؤوس كل موسم في غفلة من المسؤولين الذين لم يكلفوا أنفسهم توجيه عبارات الشكر أو التشجيع لفئة قليلة من الغيورين سكنها حب هذه الرياضة منذ أكثر من عقدين من الزمن وقدمت تضحيات كبيرة في ظل غياب موارد مادية ماعجزت عنه فروع أخرى تابعة للنادي المكناسي .
الجمع الذي حضره كل منخرطي الفرع وممثل المجلس الإداري وغياب ممثل الشبيبة والرياضة كان فرصة لعرض حصيلة الموسم 2008/2009 ،الذي هو صورة طبق الأصل للمواسم السابقة بحيث تسنى لهم تحقيق الازدواجية ألبطولة الوطنية وكأس العرش والبطولة الفردية و في المجمل ومنذ إدماجه داخل منظومة النادي الرياضي المكناسي سنة 90 في جعبته 9 بطولات وطنية و9 كؤوس العرش 6 كؤوس ممتازة وميداليتان نحاسيتان أولاها بالجزائر برسم الأندية البطلة المغاربية بالجزائر والثانية بمناسبة البطولة الإفريقية للأندية البطلة بتمارة المغرب يوليوز 09 هذا على الصعيد الجماعي كل هذا في غياب مدرب قار بعد رحيل الصيني لذي .
لقد أصبح الفرع ونتائجه موروثا مهما ،المحافظة عليه تلزم الجميع/وبنفس المناسبة عبر كل من الرئيس والكاتب العام عن استياء الفرع من تجاهل المسؤولين بالمدينة كل هذه الانجازات قوبلت ببرودة فظيعة ومحبطة إلا أن الارتباط الروحي لأطر النادي باللعبة وغياب من يأخذ المشعل وخوفا من ضياع هذا الموروث ابى محمود مكاوي ومحمد أبوي وأصدقاءهم منهم حميد الزبادي الذي لعب منذ نشأة النادي في سبعينيات القرن الماضي .
بعد نهاية الموسم سجلت الوضعية المالية للفرع ما قدره 00. 600 192 درهم كمداخيل و 87. 809 195 كمصاريف ،الى الفرق بين الرقمين أضيفت مصاريف لازالت في ذمة الفرع .
مناقشة التقريرين كانت عبارة على مواساة الطاقم وتشجيعا له على المضي قدما خدمة لهذا اللون من الرياضيات الغريبة في محافلنا بالرغم من احتلالها مكانا ضمن الألعاب الاولمبية .
التقريرين الأدبي والمالي حصلا على المصادقة الصادقة من لدن الجميع ،أما النقطة المتعلقة بتغيير الثلث رفض الجمع نتيجة القرعة وبارك أعضاء المكتب الحاليين وحثهم على استمرار السير بالفريق.

IFRAN E - AZROU :Communiqué de l' Union Locale de la Confédération Démocratique du Travail






إقليم إفران / آزرو
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
الاتحــــــــــــاد المحلــــــــــي
Province d'Ifrane

بيـــــــــــــــان المجلــــــــس الكونفدرالـــــــي

بمناسبة الدخول الاجتماعي لهذه السنة، وبعد نهاية مسلسل الاستحقاقات الانتخابية والتي توجت بالموقف الشجاع للكونفدرالية الديمقراطية للشغل الرامي إلى عدم المشاركة في انتخاب تجديد ثلث مجلس المستشارين، انعقد المجلس الكونفدرالي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بإقليم إفران يوم الأحد 18 أكتوبر 2009 ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بحضور القطاعات المهيكلة بالإقليم.
وبعد الاستماع إلى عرض مكتب الاتحاد المحلي الذي وقف بشكل دقيق على الوضعية العامة التي تمر منها البلاد ومستجدات الساحة الاجتماعية خصوصا بعد استكمال حلقات مسلسل الاستحقاقات الانتخابية واستعدادات الحكومة لعرض قانون المالية للسنة المقبلة والذي تميز في خطوطه العريضة باستمرار نفس السياسة الرامية إلى ضرب القدرة الشرائية لأوسع الجماهير الشعبية وغياب أي تعاطي إيجابي مع مطالب الطبقة العاملة المغربية.
وبعد الاستماع إلى عروض فروع النقابات الوطنية والمكاتب النقابية بالمؤسسات الإنتاجية ومناقشتها بشكل مستفيض حيث تميزت في مجملها بالوقوف على استمرار تجاهل الحكومة للمطالب المحلية خصوصا ما يتعلق بمطلبي إعادة النظر في التصنيف الحالي للمنطقة وخلق تعويض قار عن الطقس وعجز السلطات الإقليمية على احترام حق الانتماء والحرية النقابيين والتواطؤ المكشوف لهذه الأخيرة مع الإدارات الوصية على العلاقات الشغلية لضرب حقوق الطبقة الشغيلة بالمؤسسات الإنتاجية والاجتماعية بالإقليم وتنصل أرباب العمل من كل الالتزامات الرامية إلى تطبيق مقتضيات القانون رقم 99.65 المتعلق بمدونة الشغل بحماية واضحة للسلطات وتمثيليات القطاعات الحكومية بالإقليم المفروض أنها الساهرة على تطبيق القانون إن على مستوى التصريح بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي أو الحد الأدنى للأجر، بطاقات الشغل، بطاقات الأداء، الراحة الأسبوعية، السن القانوني للتشغيل، الصحة والسلامة بالمؤسسات، ساعات العمل، الأعياد الوطنية والدينية، الأقدمية، العطل... أو على مستوى محنة الحريات النقابية التي تنتهك في واضحة النهار من خلال الانتقالات لأسباب نقابية، عدم تسليم وصول المكاتب النقابية، المتابعات القضائية للعمال (فولاي تيومليلين، سييج أفريكان...) في الوقت الذي لم تسجل أية محاضر للمخالفات التي يرتكبها أرباب العمل طبقا لما هو منصوص عليه بمدونة الشغل والتي تعرفها كل المؤسسات والمقاولات الصناعية والتجارية و المهن الحرة و الاستغلالات الغابوية والفلاحية حيث الاستعباد اليومي لليد العاملة الراشدة والقاصرة بشتى أنواع وأبشع الاستغلال حيث يسجل استمرار التشغيل ب500,00 درهم شهريا في بعض المؤسسات أو ما دون ذلك مقابل استمرار نظام الامتيازات للمحظوظين على كافة المستويات (البقع الأرضية، التوظيفات...).
ومن جهة أخرى، وقف المجلس الكونفدرالي بالدرس والتحليل على وضعية ساكنة الإقليم التي لا زالت تعاني من التهميش والإقصاء الاجتماعي واتساع دائرة الفقر جراء الارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الأساسية ومنها حطب التدفئة وغياب فرص الشغل للشباب المعطل وغياب سياسة مجالية ترمي إلى فك العزلة عن العالم القروي وخلق شروط صحية سكنية بالمدن وتوفير السكن لذوي الدخل المحدود والمنعدم وعرقلة مشاريع الوداديات والتعاونيات التي تروم الحصول على سكن لائق مقابل فسح المجال أمام المضاربين العقاريين والسماسرة وتشجيعهم على الاستحواذ على الأراضي والتجزئات السكنية.
وأمام هذه الوضعية المقلقة التي تعيشها ساكنة الإقليم وفي مقدمتها الطبقة العاملة، فإن المجلس الكونفدرالي يسجل بكل أسف ما يلي:
1. على مستوى تأهيل المدن والمراكز الحضرية: نهج المسؤولون بالإقليم، سياسة الترقيع والهروب إلى الأمام أمام المعضلة الخطيرة التي تهدد المنطقة بين الفينة والأخرى جراء الفياضانات والقيام "بإصلاحات" الواجهة على حساب معاناة الساكنة بالأحياء العتيقة المفتقرة لأبسط شروط الوجود الإنساني وعلى حساب المشاريع المدرة للدخل وخلق فرص حقيقية للحياة وتأهيل العنصر البشري، ناهيك عن الارتجال الذي يعرفه سيرهذه الأشغال وخصوصا ما عرفته بعض الأحياء فيما سمي "بالتبليط" حيث فاق مستوى التبليط مستويات أبواب المنازل، مما يهدد ساكنة هذه الأحياء خلال موسم التساقطات إضافة إلى غياب الولوجيات في بعض الأماكن الحيوية وارتكاب جريمة بيئية وثقافية إثر اقتلاع أشجار البلاتان وسط المدينة وبشارع الحسن الثاني بأزرو.
2. على مستوى المقاولات الصناعية والتجارية والمهن الحرة والاستغلالات الفلاحية والغابوية :
- الانتهاكات اليومية لحرية العمل النقابي (رفض إجراء حوارات، الانتقامات والتوقيفات لأسباب نقابية، طبخ الملفات والمتابعات القضائية...).
- غياب اللجنة الإقليمية للبحث والمصالحة واستمرار عمالة الإقليم في رفض تأسيسها.
- الهجوم اليومي على قوت الطبقة العاملة وتنصل أرباب العمل من أي التزام بمقتضيات مدونة الشغل بتواطؤ مكشوف لكل المتدخلين في عالم الشغل.
- استغلال الأطفال والنساء وتشغيلهم بأجور بخسة.
3. على مستوى القطاع العام وشبه العام والجماعات المحلية: وقف المجلس الكونفدرالي على استمرار تدني الخدمة العمومية بكل مرافق الدولة والجماعات المحلية جراء الغياب الكلي لشروط العمل والتجهيزات الإدارية والمكتبية وتآكل البنايات الإدارية وعدم مواكبة الإدارة للتطورات التقنية في مجال تقديم الخدمات واستمرار الإجهاز على حقوق الشغيلة على كافة المستويات المادية منها والديمقراطية (بقطاع الجماعات المحلية مثلا لازالت بعض الجماعات لم تعمل على تسوية وضعية بعض الموظفين منذ التسعينات في إطار الترقي بالأقدمية، ناهيك عن امتحانات الكفاءة المهنية أو التعويضات أو معادلة الشواهد...). وانعكاس المغادرة الطوعية على أداء المرافق العمومية بالإقليم بكل القطاعات (الصحة، الفلاحة، التجهيز، الشبيبة والرياضة ...).
أما على مستوى التعليم العمومي فقد وقف المجلس الكونفدرالي على عرض الإخوة في التعليم الذي أكد على الأجواء التي تميز بها الدخول المدرسي لهذه السنة والتي خلفت جوا من الاستياء والتوتر في أوساط الآباء والأمهات والشغيلة التعليمية، حيث التأخر في فتح الداخليات والمطاعم المدرسية ببعض المؤسسات التعليمية، تعثر الدراسة بسبب استمرار الأشغال بالمؤسسات، استفحال ظاهرة الاكتظاظ وعمليات الضم وازدياد عدد الأقسام المشتركة، الارتباك والتوتر الذي خلفته نتائج الحركة المحلية بالتعليم الابتدائي، ضعف الإجراءات الوقائية المتخذة لحماية المتعلمين من أنفلوانزا الخنازير والتماطل في توزيع السكن الفارغ منذ مدة، ناهيك عن استفحال ظاهرة الساعات الإضافية والتي تنخر الجسم التربوي بالإقليم أمام صمت كل الجهات المتدخلة بما فيها السلطات الإقليمية ونيابة وزارة التربية الوطنية.
أما على مستوى التعليم الخاص، فقد وقف المجلس الكونفدرالي على الوضعية الكارثية التي يعيشها هذا القطاع لا من حيث وضعية العاملين به والذين يعانون من الغياب التام لأبسط حقوقهم الشغلية في صمت رهيب لكل الجهات المعنية (مندوبية التشغيل، وكالة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، نيابة وزارة التربية الوطنية والسلطات الإقليمية) أو من حيث الاكتظاظ وطرق ووسائل نقل الأطفال ناهيك عن وضعية البنايات المفتقدة لأبسط شروط التلقين والصحة والسلامة والترفيه كالساحات والملاعب.
وبناء عليه فإن الاتحاد المحلي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بإقليم إفران إذ يدين بشدة صمت وتماطل كل الجهات المعنية بهذه الوضعية فهو يعيد تأكيده على ما يلي:
1. ضرورة تطبيق سليم لمقتضيات مدونة الشغل بالمؤسسات الإنتاجية والاجتماعية والمهن الحرة والاستغلالات الفلاحية والغابوية بالإقليم.
2. ضرورة تأسيس اللجنة الإقليمية للبحث والمصالحة وتفعيل دورها.
3. تفعيل دور المراقبة للمؤسسات وحتى أرباب العمل على الالتزام بمقتضيات مدونة الشغل.
4. ضرورة فتح حوار إقليمي تحت إشراف عامل الإقليم وبحضور كل الأطراف المعنية بعالم الشغل.
5. تفعيل دور الجهات المعنية بملف التعليم الخاص بالمراقبة والتأطير الكافيين وإحقاق حقوق العاملين به.
6. تفعيل كل الآليات للنهوض بالوضع التعليمي بالإقليم ومحاربة الهدر المدرسي وتخليق الحياة التعليمية ومحاربة كل أشكال الاتجار الذي أصبح يهدد الكيان التعليمي.
7. حث النيابة الإقليمية للتربية الوطنية على خلق ظروف تربوية ملائمة لتأهيل المؤسسات التعليمية للقيام بدورها التأطيري والتربوي (التجهيزات، وسائل التدفئة، البنايات المدرسية، الوضعية الاجتماعية لرجال ونساء التعليم).
8. حث كل القطاعات العمومية بالإقليم على توفير شروط ملائمة والنهوض بوضعية العاملين بكل المرافق العمومية لتقديم الخدمات للمرتفقين في أحسن الظروف.
9. تفعيل دور الجماعات المحلية في المراقبة والمساهمة في تنظيم المحلات المفتوحة للعموم ومتابعة الأوراش المفتوحة بمجالاتها الترابية .
10.دعوة الحكومة إلى فتح حوار جاد ومسؤول حول مطلب إعادة النظر في التصنيف الحالي لإقليم إفران وخلق تعويض قار عن الطقس .
11. دعوة الشغيلة بالإقليم في كل القطاعات إلى الاستعداد لخوض كل الأشكال النضالية المتاحة صونا لكرامتها وحفاظا على مكتسباتها .
12. دعوة كل الفعاليات السياسية والنقابية والمدنية إلى تقديم الدعم اللازم لنضالات الشغيلة بالإقليم .

عـــن المجلس الكونفدرالي: