آزرو :
العثورعلى جثة مولود جنين بمدخل مدرسة
آزرو – محمد عبيــد
تم صبيحة أول أمس الثلاثاء (26/01/2010) بمدخل مدرسة المسيرة الخضراء المواجه للمحطة الطرقية بمدينة آزرو على جثة مولود أنثى داخل حقيبة يدوية ذات لون احمر داكن ..و قد أودعته أيدي آثمة مجهولة الهوية..
و في تفاصيل هذه النازلة ، فان هذا اليوم الذي صادف إجراء امتحان الأسدس الأول للمستوى السادس ابتدائي على مستوى إقليم افران،و في الساعة السابعة و النصف صباحا بينما أستاذة تلج باب ساحة المؤسسة لاحظت تجمع عدد من الكلاب الضالة على حقيبة و لتبعدهم عن طريقها رمتهم بحجارة فتفرقوا ليدفعها فضولها إلى استطلاع أمر الحقيبة التي فوجئت بداخلها جثة جنين مما أفزعها لتعلن لزميلات لها الأمر و لتسقط إحداهن في غيبوبة من هول الصدمة ،.. فقامت باعلام الشرطة التي حضرت على الفور و برفقة الوقاية المدنية و ممثلي السلطة المحلية و ليكشف طبيب بلدي عن أن عمر الجنين الأنثى لا يتجاوز الأسبوع..
و قد تم فتح تحقيق في الموضوع سيما و أن محيط المؤسسة فضلا عن المحطة الطرقية التي تعرف توافد المسافرين من كل جهة فان دورا بالحي المحمدي و بالأزقة المحاذية للمؤسسة في حي بويقور بأحداف يشكلان أهم النقط السوداء في انتشار الدعارة بالرغم مما يتم من محاولة محاربتها إلا أن عددا من الدور تمارس هذا السلوك الذي يخدش في أعراض الساكنة و المدينة معا بسبب استقبال مومسات (غالبا في ريعان شبابهن معلومات بنشاطهن سيما في المآوي أو بأحد فنادق مجاورة للمدينة) من خارج المدينة و الإقليم.
آزرو – محمد عبيــد
تم صبيحة أول أمس الثلاثاء (26/01/2010) بمدخل مدرسة المسيرة الخضراء المواجه للمحطة الطرقية بمدينة آزرو على جثة مولود أنثى داخل حقيبة يدوية ذات لون احمر داكن ..و قد أودعته أيدي آثمة مجهولة الهوية..
و في تفاصيل هذه النازلة ، فان هذا اليوم الذي صادف إجراء امتحان الأسدس الأول للمستوى السادس ابتدائي على مستوى إقليم افران،و في الساعة السابعة و النصف صباحا بينما أستاذة تلج باب ساحة المؤسسة لاحظت تجمع عدد من الكلاب الضالة على حقيبة و لتبعدهم عن طريقها رمتهم بحجارة فتفرقوا ليدفعها فضولها إلى استطلاع أمر الحقيبة التي فوجئت بداخلها جثة جنين مما أفزعها لتعلن لزميلات لها الأمر و لتسقط إحداهن في غيبوبة من هول الصدمة ،.. فقامت باعلام الشرطة التي حضرت على الفور و برفقة الوقاية المدنية و ممثلي السلطة المحلية و ليكشف طبيب بلدي عن أن عمر الجنين الأنثى لا يتجاوز الأسبوع..
و قد تم فتح تحقيق في الموضوع سيما و أن محيط المؤسسة فضلا عن المحطة الطرقية التي تعرف توافد المسافرين من كل جهة فان دورا بالحي المحمدي و بالأزقة المحاذية للمؤسسة في حي بويقور بأحداف يشكلان أهم النقط السوداء في انتشار الدعارة بالرغم مما يتم من محاولة محاربتها إلا أن عددا من الدور تمارس هذا السلوك الذي يخدش في أعراض الساكنة و المدينة معا بسبب استقبال مومسات (غالبا في ريعان شبابهن معلومات بنشاطهن سيما في المآوي أو بأحد فنادق مجاورة للمدينة) من خارج المدينة و الإقليم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق