إفران: ضاية عوا
ضياع أم سرقة مسدسات بمركز
حراسة المياه و الغابات؟ !!!
إفران – محمد عبيــد
تناقلت أخبار متطابقة خلال نهاية الأسبوع الأخير و مع بداية الجاري وجود حالة استنفار بإدارة المياه و الغابات بضاية عوا بإقليم افران بسبب ضياع ثلاث مسدسات من قبل الإدارة .. و ذهبت تفسيرات من مصادر مقربة من المياه و الغابات إلى كون الحدث لا يعدو أن يكون سرقة لم يكشف بعد عن خيوطها..
و قد حاولنا الاستفسار في الموضوع إلا أن كل مخاطبينا التزموا الصمت و لم ينفوا الواقعة بقدر ما اجتهد كل منهم في الاكتفاء بالاتصال بالمديرية الإقليمية التي تعرف من جهتها حالة تغيير بعد توقيف المدير الإقليمي بإفران والمدير الجهوي بمكناس و رئيس قسم البرمجة والتتبع بنفس المديرية على اثر فضائح نهب غابة الأطلس المتوسط..
وكانت دوائر أمنية دركية و غابوية بالمنطقة و بمدينة ايموزار قد عاشت من قبل على صراعات ما يعرف بعصابة بوالوحوش و عصابة الخنوشي و اللتين تم إيقاف أعضائها منذ ما يزيد عن الأربع سنوات عن الأقل و أمام ما عرفته المنطقة من تجديد هياكل الأمنية بعد أن كانت عناصر من ذات الإدارة في خلاف ما عصابات المنطقة التي أججت المواقف في وقت سابق...و تبعا لظروف آنية لما تعيش عليه إدارة المندوبية السامية للمياه و الغابات بهذه المنطقة فالتساؤلات تتناسل :
هل فعلا هناك فعلا سرقة أم أن الأمر فيه شيء من "إن" و اختفاء للمسدسات لتمويه الرأي العام المحلي و الوطني و عما تعرفه الغابة من نهب للثروة الوطنية ؟
إفران – محمد عبيــد
تناقلت أخبار متطابقة خلال نهاية الأسبوع الأخير و مع بداية الجاري وجود حالة استنفار بإدارة المياه و الغابات بضاية عوا بإقليم افران بسبب ضياع ثلاث مسدسات من قبل الإدارة .. و ذهبت تفسيرات من مصادر مقربة من المياه و الغابات إلى كون الحدث لا يعدو أن يكون سرقة لم يكشف بعد عن خيوطها..
و قد حاولنا الاستفسار في الموضوع إلا أن كل مخاطبينا التزموا الصمت و لم ينفوا الواقعة بقدر ما اجتهد كل منهم في الاكتفاء بالاتصال بالمديرية الإقليمية التي تعرف من جهتها حالة تغيير بعد توقيف المدير الإقليمي بإفران والمدير الجهوي بمكناس و رئيس قسم البرمجة والتتبع بنفس المديرية على اثر فضائح نهب غابة الأطلس المتوسط..
وكانت دوائر أمنية دركية و غابوية بالمنطقة و بمدينة ايموزار قد عاشت من قبل على صراعات ما يعرف بعصابة بوالوحوش و عصابة الخنوشي و اللتين تم إيقاف أعضائها منذ ما يزيد عن الأربع سنوات عن الأقل و أمام ما عرفته المنطقة من تجديد هياكل الأمنية بعد أن كانت عناصر من ذات الإدارة في خلاف ما عصابات المنطقة التي أججت المواقف في وقت سابق...و تبعا لظروف آنية لما تعيش عليه إدارة المندوبية السامية للمياه و الغابات بهذه المنطقة فالتساؤلات تتناسل :
هل فعلا هناك فعلا سرقة أم أن الأمر فيه شيء من "إن" و اختفاء للمسدسات لتمويه الرأي العام المحلي و الوطني و عما تعرفه الغابة من نهب للثروة الوطنية ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق