الصفحات

الخميس، 9 أكتوبر 2014

حكومة ابن كيران وسياسة العناد
"فيكم ..فيكم..ولو طارت معزة"
خـــــطــيــــــــــر جـــدا، جـــــــدا
البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط"/آزرو-محمد عبيد
يظهر ان حكومة السيد ابن كيران عازمة كل العزم على ان لا "تفك وحايل الموظفين" الا مع نقلهم على اللحد لتتملص مكن تعوضات وحياة الموظفات والموظفين وهو اردل العمرل على ..ذلك حين عُلِم وكان أن السيد عبد الإله ابن كيران رئيس الحكومة  المغربية سيترأس في الساعة العاشرة والنصف من صباح يومه الخميس 14 ذي الحجة 1435 (9 أكتوبر 2014)، مجلسا للحكومة للمصادقة على المرسوم بقانون الصادر في شأن تتميم القانون المحددة بموجبه السن التي يجب أن يحال فيها على التقاعد موظفو وأعوان الدولة والبلديات والمؤسسات العامة المنخرطون في نظام المعاشات المدنية، والقانون المحددة بموجبه السن التي يحال إلى التقاعد عند بلوغها المستخدمون المنخرطون في النظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد.
وكان أن أعلنت رئاسة الحكومة في بلاغ  أخير أن السيد عبد الإله ابن كيران رئيس الحكومة  المغربية سيترأس في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الخميس 14 ذي الحجة 1435(9 أكتوبر 2014)، مجلسا للحكومة يتدارس في بدايته مشروعي قانونين يتعلق الأول منهما بالممتلكات والموجودات المنشأة بالخارج من لدن المغاربة المقيمين بالخارج الذي يقومون بتحويل إقامتهم إلى المغرب، والثاني بالمصادقة على المرسوم بقانون الصادر في شأن تتميم القانون المحددة بموجبه السن التي يجب أن يحال فيها على التقاعد موظفو وأعوان الدولة والبلديات والمؤسسات العامة المنخرطون في نظام المعاشات المدنية، والقانون المحددة بموجبه السن التي يحال إلى التقاعد عند بلوغها المستخدمون المنخرطون في النظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد.
 ويتدارس المجلس إثر ذلك مشروعي مرسومين يتعلق الأول منهما بإقرار تدابير خاصة تتعلق بوضعية بعض خريجي المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين التابعة لقطاع التربية الوطنية، والثاني بتطبيق أحكام المادتين 53 و54 من القانون المتعلق بتنظيم التعليم العالي.
ويواصل المجلس أشغاله بدراسة اتفاقية التعاون القضائي في المادة المدنية بين المملكة المغربية والبوسنة والهرسك، الموقعة بالرباط في 19 فبراير 2014، مع مشروع قانون يوافق بموجبه على الاتفاقية المذكورة ؛ قبل أن يختم أشغاله بدراسة مقترح تعيينات في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق