إفران/عين اللوح
المركز الخيري " قرية الأمل" بعين اللوح
بعد انفضاح سيرة التربية به لإدماج أطفال في التنصيرية
نيابة التعليم بإفران تدخل على الخط و تقف على اختلالات تربوية
وضعف العملية التعليمية التعلمية
إفران – محمد عبيد
على اثر ما تم تفجيره من قضية ما يسمى بالجماعة التنصيرية التي تم طردها من المغرب قبل أسبوعين بعدما انكشف أمرها في استهداف أطفال صغار إما متخلى عنهم أو متبنين من قبل اسر أجنبية منذ لا يقل عن عشر سنوات تمارس نشاطها بمركز بقرية بجماعة عين اللوح (توفصطلت) يسمى بالمركز الخيري "قرية الأمل" ، بادرت من جهتها نيابة وزارة التربية الوطنية إلى القيام ببحث ميداني يهم سيرورة هذا المركز من حيث ما يقدم من دروس و ما يتم اعتماده من منهجيات تربوية و تعليمية ..
ذلك و حسب تقرير للجنة أوفدتها نيابة التعليم بإفران إلى " قرية الأمل" وقفت على جملة من الاختلالات التربوية و التعليمية التي لا تتناسب و المقررات الرسمية بالمغرب فضلا عن ضعف الملقنين بها من حيث التكوين و التدريس إذ – و بحسب نفس التقرير الذي نتوفر على نسخة منه- فان اللجنة التي تكونت من مديرين للتعليم الابتدائي بالمنطقة ، أكدت أن العملية التعليمية بهذا المركز تغيب عن الممارسين بها جملة من الشروط الأساسية من الإعداد القبلي و الذهني و من عدم توفر مقررات رسمية بحسب التعليم المغربي تخضع للمراجع الوطنية المصادق عليها مسجلة أن العمل التربوي بهذا المركز هو ذو مردود ضعيف عزته إلى أسباب منها : عدم احترام الزمن المدرسي و عدم العمل بجداول الحصص و عدم وجود سلطة ضابطة ما جعل نوعا من التسيب داخل الفصول و أن المستوى الدراسي للمتعلمين ضعيف كون الأسر بالتبني تركز لهم على اللغة الانجليزية ، و أن تشخيص اللجنة للوضعية و وقوفها على الثغرات التي كانت السبب في النتائج الغير المرضية ما دفع بها إلى الاجتماع بالعاملين في الحقل التربوي بهذا المركز و تزويدهم بخطة العمل التي يمكنها تخطي الصعاب لتحقيق العملية التعليمية التعلمية..
تعليم اللغة العربية و الفرنسية رده- كريس برودبينت- مدير ملجأ " قرية الأمل " والذي تم طرده من المغرب رفقة فريقه من العاملين في الملجأ (يحملون جنسيات كل من كوريا الجنوبية، والبرازيل، وهولندا، وجنوب أفريقيا ، وكندا، ومصر، وبريطانيا العظمى، ونيوزلندا، والولايات المتحدة، ونيجيريا) بتهمة التنصير إلى كون معظم العاملين في الملجأ لا يجيدون العربية أو الفرنسية ..
بعد انفضاح سيرة التربية به لإدماج أطفال في التنصيرية
نيابة التعليم بإفران تدخل على الخط و تقف على اختلالات تربوية
وضعف العملية التعليمية التعلمية
إفران – محمد عبيد
على اثر ما تم تفجيره من قضية ما يسمى بالجماعة التنصيرية التي تم طردها من المغرب قبل أسبوعين بعدما انكشف أمرها في استهداف أطفال صغار إما متخلى عنهم أو متبنين من قبل اسر أجنبية منذ لا يقل عن عشر سنوات تمارس نشاطها بمركز بقرية بجماعة عين اللوح (توفصطلت) يسمى بالمركز الخيري "قرية الأمل" ، بادرت من جهتها نيابة وزارة التربية الوطنية إلى القيام ببحث ميداني يهم سيرورة هذا المركز من حيث ما يقدم من دروس و ما يتم اعتماده من منهجيات تربوية و تعليمية ..
ذلك و حسب تقرير للجنة أوفدتها نيابة التعليم بإفران إلى " قرية الأمل" وقفت على جملة من الاختلالات التربوية و التعليمية التي لا تتناسب و المقررات الرسمية بالمغرب فضلا عن ضعف الملقنين بها من حيث التكوين و التدريس إذ – و بحسب نفس التقرير الذي نتوفر على نسخة منه- فان اللجنة التي تكونت من مديرين للتعليم الابتدائي بالمنطقة ، أكدت أن العملية التعليمية بهذا المركز تغيب عن الممارسين بها جملة من الشروط الأساسية من الإعداد القبلي و الذهني و من عدم توفر مقررات رسمية بحسب التعليم المغربي تخضع للمراجع الوطنية المصادق عليها مسجلة أن العمل التربوي بهذا المركز هو ذو مردود ضعيف عزته إلى أسباب منها : عدم احترام الزمن المدرسي و عدم العمل بجداول الحصص و عدم وجود سلطة ضابطة ما جعل نوعا من التسيب داخل الفصول و أن المستوى الدراسي للمتعلمين ضعيف كون الأسر بالتبني تركز لهم على اللغة الانجليزية ، و أن تشخيص اللجنة للوضعية و وقوفها على الثغرات التي كانت السبب في النتائج الغير المرضية ما دفع بها إلى الاجتماع بالعاملين في الحقل التربوي بهذا المركز و تزويدهم بخطة العمل التي يمكنها تخطي الصعاب لتحقيق العملية التعليمية التعلمية..
تعليم اللغة العربية و الفرنسية رده- كريس برودبينت- مدير ملجأ " قرية الأمل " والذي تم طرده من المغرب رفقة فريقه من العاملين في الملجأ (يحملون جنسيات كل من كوريا الجنوبية، والبرازيل، وهولندا، وجنوب أفريقيا ، وكندا، ومصر، وبريطانيا العظمى، ونيوزلندا، والولايات المتحدة، ونيجيريا) بتهمة التنصير إلى كون معظم العاملين في الملجأ لا يجيدون العربية أو الفرنسية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق