م.ع.ابو سعد - فضاء الاطلس المتوسط
دشن الموسم الدراسي الجديد 2010/2011 بمهزلة اخرى في اطار البرنامج الاستعجاني فخلال هدا اليوم 14/09/2010 حيث وجهة لاساتدة مكناس تافيلالت دعوات لحضور اسبوع من التكوين المندرج في سلسلة التكوينات لبيداغوجيات الادماج في اطار منهجي لتطبيق المقاربة بالكفايات والتي انطلقت مند الموسم الفارط حيث لم يتم ادراج جميع الاساتدة لتباشر الاكاديمية وبشكل ارتجالي هدا التكوين حيث علم ان بعض الاساتدة لم يتوصلوا بخبر التكوين الا صباح اليوم نفسه علما ان التكوين بدا على الساعة التاسعة صباحا بكل من مقر الاكاديمية السابق وكدا ثانوية مولاي اسماعيل بمكناس وان الاساتدة ينتمون الى مختلف النيابات مكناس الحاجب افران عاما ان المؤسسات التابعة لهته النيابة تقع على مسافة ازيد من 100كلم كبلدة تيمحضيت علما وان بعضهم لم يتمكن من اللالتحاق خلال اليو م الاول لتعدر وسائل النقل اما السادة الاساتدة الدين وصلوا في الوقت او وصلوا متاخرين فقد لمسوا ارتباكا كبيرا ودلك لعدم مطابقة الدروس الملقات من طرف المكونين و الوثائق التي وزعت عن الاساتدة في مدخل المؤسسات حيث التوقيع للحضور ومما زاد الطين بلة هو الوجبات التي قدمت للاساتدة حيث من المعلوم ان قيمة وجبة الفطور الفطور للشخص الواحد هي 30درهم الا ان الجميع فوجئ بوجود ثلاتة ( 3) اواني للشاي و صحنين من الحلوى بقيمة درهم واحد.
petis pain petis pain .
وان عدد الحلوى المتواجدة لايكفي لخمسة اشخاص ولا يليق بمقام الاساتدة حيث بدئى تجمع ازيد من 300 استاد على مائدة صغيرة وكانه حادث يجمع من حوله جمهور غفير حيث وقد حاول الاساتدة المناقشة في ما بينهم حول امكانية مغادرة التكوين خلال تلك اللحظة الا انه واحتراما للسادة المكونين تقرر ارجاعها الا ما بعد وجبة الغداء والثريث للتعرف على وجبة الغداء الا ان وجبة الغداء كانت مهزلة وضحكا عن الدقون فوقف اكل الاساتدة منددين بالاستهتار لمخافة الواقع لكل الخطابات الرسمية للمسؤلين الدين يدعون الاصلاح والتغيير فغادر الكل مطعم ثانوية مولاي اسماعيل تاركين وجبة الغداء الهزيلة لاصحاب الخطابات الكادبة ومنددين بالاستهتار متوعدين بمقاطعة التكوين مند الغد في حالة عدم انظباط المسؤولين واعطاء التكوين القيمة التي يستحقها من محتوى وتغدية وخدمات وهم واعون بالمسؤلية التربوية الملقات على عاتقهم وليتحمل كل همسؤوليته من موقعه خدمتا للتربية والتعليم وللوطن لتحسين جودة التعليم بشكل صحيح وواقعي وليس كشعار في الخطابات والافتات
دشن الموسم الدراسي الجديد 2010/2011 بمهزلة اخرى في اطار البرنامج الاستعجاني فخلال هدا اليوم 14/09/2010 حيث وجهة لاساتدة مكناس تافيلالت دعوات لحضور اسبوع من التكوين المندرج في سلسلة التكوينات لبيداغوجيات الادماج في اطار منهجي لتطبيق المقاربة بالكفايات والتي انطلقت مند الموسم الفارط حيث لم يتم ادراج جميع الاساتدة لتباشر الاكاديمية وبشكل ارتجالي هدا التكوين حيث علم ان بعض الاساتدة لم يتوصلوا بخبر التكوين الا صباح اليوم نفسه علما ان التكوين بدا على الساعة التاسعة صباحا بكل من مقر الاكاديمية السابق وكدا ثانوية مولاي اسماعيل بمكناس وان الاساتدة ينتمون الى مختلف النيابات مكناس الحاجب افران عاما ان المؤسسات التابعة لهته النيابة تقع على مسافة ازيد من 100كلم كبلدة تيمحضيت علما وان بعضهم لم يتمكن من اللالتحاق خلال اليو م الاول لتعدر وسائل النقل اما السادة الاساتدة الدين وصلوا في الوقت او وصلوا متاخرين فقد لمسوا ارتباكا كبيرا ودلك لعدم مطابقة الدروس الملقات من طرف المكونين و الوثائق التي وزعت عن الاساتدة في مدخل المؤسسات حيث التوقيع للحضور ومما زاد الطين بلة هو الوجبات التي قدمت للاساتدة حيث من المعلوم ان قيمة وجبة الفطور الفطور للشخص الواحد هي 30درهم الا ان الجميع فوجئ بوجود ثلاتة ( 3) اواني للشاي و صحنين من الحلوى بقيمة درهم واحد.
petis pain petis pain .
وان عدد الحلوى المتواجدة لايكفي لخمسة اشخاص ولا يليق بمقام الاساتدة حيث بدئى تجمع ازيد من 300 استاد على مائدة صغيرة وكانه حادث يجمع من حوله جمهور غفير حيث وقد حاول الاساتدة المناقشة في ما بينهم حول امكانية مغادرة التكوين خلال تلك اللحظة الا انه واحتراما للسادة المكونين تقرر ارجاعها الا ما بعد وجبة الغداء والثريث للتعرف على وجبة الغداء الا ان وجبة الغداء كانت مهزلة وضحكا عن الدقون فوقف اكل الاساتدة منددين بالاستهتار لمخافة الواقع لكل الخطابات الرسمية للمسؤلين الدين يدعون الاصلاح والتغيير فغادر الكل مطعم ثانوية مولاي اسماعيل تاركين وجبة الغداء الهزيلة لاصحاب الخطابات الكادبة ومنددين بالاستهتار متوعدين بمقاطعة التكوين مند الغد في حالة عدم انظباط المسؤولين واعطاء التكوين القيمة التي يستحقها من محتوى وتغدية وخدمات وهم واعون بالمسؤلية التربوية الملقات على عاتقهم وليتحمل كل همسؤوليته من موقعه خدمتا للتربية والتعليم وللوطن لتحسين جودة التعليم بشكل صحيح وواقعي وليس كشعار في الخطابات والافتات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق