المجلس الجهوي مكناس تافلالت
ينظم يومين دراسيين حول
"الجهوية الموسعة بالمغرب"
مكناس: عبد الإله بنمبارك
نظم المجلس الجهوي مكناس تافلالت يومين دراسيين حول: "الجهوية الموسعة بالمغرب"
وجاء تنظيم هذين اليومين بعدما قرر المغرب الانخراط في مسلسل جهوية متقدمة عندما أعلن جلالة الملك في خطاب العرش سنة 2009 وأعاد التأكيد عليها في خطابه بتاريخ 3 يناير 2010 بمناسبة تعيين أعضاء اللجنة الاستشارية للجهوية أكد فيه على ضرورة البحث على نموذج يلائم واقع المغرب وخصوصياته الدينية والسياسية والاجتماعية والتاريخية .
وكانت الجلسة الأولى التي افتتحها والي جهة مكناس حول "الجهوية الموسعة: مقاربة نظرية وآليات التطبيق" قد عرفت خمس مداخلات لأساتذة جامعيين وباحثين وأطر بوزارة الداخلية تحدثت عن: العلاقة بين الجهة والدولة، والجهوية وإشكالية تأهيل الكفاءات البشرية ، والجهوية والخصوصية المغربية، والنظام المالي والجبائي للجهة وأبعاد التقطيع الترابي .كما تم تكوين ورشتين خلال كل يوم تخللتهما مناقشات .
أما الجلسة الثانية فكانت حول : "الجهوية والتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية" فقد عرفت هي الأخرى ست مداخلات تناولت مواضيع : الجهوية الموسعة الدلالات والأبعاد، والجهوية الموسعة وأسئلة التنمية ، والجهوية ومرتكزات التأهيل السياسي والمؤسس، وتدبير المجال والموارد الجهوية ، والوضعية السوسيو اقتصادية والتفاوتات الجهوية ، والجهوية والتسويق الترابي.
وفي نهاية الجلسة الختامية تم تقديم التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذين اليومين الدراسيين.
"الجهوية الموسعة بالمغرب"
مكناس: عبد الإله بنمبارك
نظم المجلس الجهوي مكناس تافلالت يومين دراسيين حول: "الجهوية الموسعة بالمغرب"
وجاء تنظيم هذين اليومين بعدما قرر المغرب الانخراط في مسلسل جهوية متقدمة عندما أعلن جلالة الملك في خطاب العرش سنة 2009 وأعاد التأكيد عليها في خطابه بتاريخ 3 يناير 2010 بمناسبة تعيين أعضاء اللجنة الاستشارية للجهوية أكد فيه على ضرورة البحث على نموذج يلائم واقع المغرب وخصوصياته الدينية والسياسية والاجتماعية والتاريخية .
وكانت الجلسة الأولى التي افتتحها والي جهة مكناس حول "الجهوية الموسعة: مقاربة نظرية وآليات التطبيق" قد عرفت خمس مداخلات لأساتذة جامعيين وباحثين وأطر بوزارة الداخلية تحدثت عن: العلاقة بين الجهة والدولة، والجهوية وإشكالية تأهيل الكفاءات البشرية ، والجهوية والخصوصية المغربية، والنظام المالي والجبائي للجهة وأبعاد التقطيع الترابي .كما تم تكوين ورشتين خلال كل يوم تخللتهما مناقشات .
أما الجلسة الثانية فكانت حول : "الجهوية والتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية" فقد عرفت هي الأخرى ست مداخلات تناولت مواضيع : الجهوية الموسعة الدلالات والأبعاد، والجهوية الموسعة وأسئلة التنمية ، والجهوية ومرتكزات التأهيل السياسي والمؤسس، وتدبير المجال والموارد الجهوية ، والوضعية السوسيو اقتصادية والتفاوتات الجهوية ، والجهوية والتسويق الترابي.
وفي نهاية الجلسة الختامية تم تقديم التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذين اليومين الدراسيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق