نينجات الأنترنيت بإقليم إفران...
هو كلام و السلام؟؟؟؟... و مول الفز كيقفز
محمد عبيد – آزرو
كم هي المواضيع التي تثار حول الكثير من المشاكل الاجتماعية الحساسة والتي أصبحت في مجتمعنا من الأهمية بمكان، فـفـُـتح باب النقاش حولها باستحياء. بطرح أتسم بالخجل تارة والوجل تارة أخرى، فأصبحنا ( كمن يحوم حول الحمى ) لم نأتي بجديد، يدور الحوار في حلقة وينتهي كما بدا.. ( كأننا والماء من حولنا ،،، قوم جلوس حولهم ماء ) .
وفي هذا الطرح سأقف على فوهة البركان ، لأتناول مشكلة من أكبر المشاكل وطأة في وقعها و تبعياتها من منظور مختلف ، بأسبابها ومسبباتها ، والمتضرر الرئيس والوحيد منها ، وسأتجاوز الرماد إلى ما تحت الرماد ، لعلنا نخرج منه بشعلة يقتدي بها كل من في فؤاده ذرة من حياة ، وموعظة علها تحيي القلوب الغافلة .
الكل يعلم ألاّ ديمومة ولا استقرار في الحياة ، فلا سعادة دائمة .. ولا شقاء أبدي ، وهذا ما يجعلها تتسم بالحركة وعدم الجمود ، تلك الصفة التي تزرع في النفوس الأمل الوقاد للتغلب على ما يعكر صفو البقاء ، ولكن هناك من يجلب لنفسه الشقاء طائعاً مختاراً ، تسوقه غرائزه وشهواته ، لتدخله في بحر متلاطم من معاناة لا تنتهي ، آذناً لنفسه بالنهاية وهو في عنفوان شبابه ، بائعاً دينه بملذاته ، وفاتحاً نافذة من القدح لن تغلق ، وخصوصاً من المحيطين به ، من صحب وأصدقاء وأقران وأقرباء ، الذين قد يكون لهم قصب السبق في التهكم والازدراء ، فسهام الألسن ستنال من كل شبر في جسده ، فإن هدأت حدة العتاب أللفضي ، فلن تهدأ تلك النظرات التي ستلازمه كظله ، لا تفارقه ليل نهار ، وستكون أشد وقعاً عليه من أسـِـنـّة الرماح .
فالحديث جل الحديث موجه لكن يا شقائق الرجال ، وبانيات الأجيال ، ومنجبات الأبطال ، الذين سيحملون لواء الذود عن الدين والعرض والمال ، في السهول والأودية وفوق الجبال ، بإذن الواحد المتعال .
** فلكن هذه الثوابت والحقائق مما قد تؤول إليه نهاية بعض العلاقات الغرامية والتي يعيها كل عاقل ذي لب ، أضعها بين يديكن من واقع علم بـيقين .
وفي هذا الطرح سأقف على فوهة البركان ، لأتناول مشكلة من أكبر المشاكل وطأة في وقعها و تبعياتها من منظور مختلف ، بأسبابها ومسبباتها ، والمتضرر الرئيس والوحيد منها ، وسأتجاوز الرماد إلى ما تحت الرماد ، لعلنا نخرج منه بشعلة يقتدي بها كل من في فؤاده ذرة من حياة ، وموعظة علها تحيي القلوب الغافلة .
الكل يعلم ألاّ ديمومة ولا استقرار في الحياة ، فلا سعادة دائمة .. ولا شقاء أبدي ، وهذا ما يجعلها تتسم بالحركة وعدم الجمود ، تلك الصفة التي تزرع في النفوس الأمل الوقاد للتغلب على ما يعكر صفو البقاء ، ولكن هناك من يجلب لنفسه الشقاء طائعاً مختاراً ، تسوقه غرائزه وشهواته ، لتدخله في بحر متلاطم من معاناة لا تنتهي ، آذناً لنفسه بالنهاية وهو في عنفوان شبابه ، بائعاً دينه بملذاته ، وفاتحاً نافذة من القدح لن تغلق ، وخصوصاً من المحيطين به ، من صحب وأصدقاء وأقران وأقرباء ، الذين قد يكون لهم قصب السبق في التهكم والازدراء ، فسهام الألسن ستنال من كل شبر في جسده ، فإن هدأت حدة العتاب أللفضي ، فلن تهدأ تلك النظرات التي ستلازمه كظله ، لا تفارقه ليل نهار ، وستكون أشد وقعاً عليه من أسـِـنـّة الرماح .
فالحديث جل الحديث موجه لكن يا شقائق الرجال ، وبانيات الأجيال ، ومنجبات الأبطال ، الذين سيحملون لواء الذود عن الدين والعرض والمال ، في السهول والأودية وفوق الجبال ، بإذن الواحد المتعال .
** فلكن هذه الثوابت والحقائق مما قد تؤول إليه نهاية بعض العلاقات الغرامية والتي يعيها كل عاقل ذي لب ، أضعها بين يديكن من واقع علم بـيقين .
إن الواجب يفرض العمل بقوة و صمود في زمن كثر فيه الزعيق فكما جاء في هذه القولة ذات عبر:"إن السكون و الثبات يؤديان إلى الاجترار ..و هذا الاجترار سيؤدي إلى الموت."
...كلامي هذا هو مجرد كلام و السلام...ذلك أني منذ نهاية السنة الميلادية الأخيرة و على مدى 3 أسابيع متتالية اعتقد البعض أني فشلت عند الاستفزازات الأولى التي واجهتني أثناء تصفحي للشبكة العنكبوتية و تلك التي تسللت بكل وقاحة إلى خلوتي في مواقع الكترونية مستعصية الحصر تحمل في طياتها سيل جارف من الكتابات والتعليقات حول الطوفان الذي ركبها جراء مقالة اعتبرتها بالعادية غير جارحة في حق احد بشكل علني ...كلام في كلام من نينجات الانترنيت . ولكنني أجبرت قلمي علي التواري باختلاقي لكثير من الأسباب والمبررات لإقناع ذاتي بأنني عندما تهدا العاصفة سأبدأ بالكتابة التحليلية لما حدث و يحدث في هذه المنطقة العزيزة مقنعا لنفسي ولقلمي بأنني لا أريد أن يكون مقالي انعكاسا لفورة الانفعالات الأولى للحدث والتي عادة ما تكون عاطفية وتجنح بعيدا عن تحليل العقل والمنطق..
لقد حاولت ارتداء مسوح الحكمة والوقار..ولعل السبب الرئيسي الذي أخرجني عن طوري ودفعني لاستل قلمي وإلقائي جانبا لكل حججي وأسبابي الواهية لتأجيل مشاركتي بهذه المعمعة وهي في أوجها دون أي تلكؤ يعود لتلك الكتابات التي بدأت تصدر من بعض نينجات الانترنيت و عرائس مسخرة ابتدأ بالزعيم المستر مرورا بأهل السخاء و دعاة الأجر و ختاما بمشاركة بعض من نصبوا أنفسهم بعلماء الدين الأفاضل... استمتعت بمتابعة تلك الرسائل ولم أحبذ أن القي بقلمي في غمار الأمواج العاتية من المقالات والآراء المتدفقة من أسنة يراع الكتاب المحتفيين بما اصطدمت به من سلوكات بيزنطية ..
و خير الكلام، قل أعوذ بحكم الوسواس الخناس الذي استعبد الناس , قل أعوذ برب الفلق , بلون الإشراق والشفق , قل هو القلم لا يقهر, ولا مداده يجف أمام طاغية صمد , ولا قسم بمواقع النجوم , بل بإرادة و إيمان و حب الوطن وان غاب ضوءه , لن يقبره كفن العقول الطاغية..
هو كما ذكرت فقط مجر كلام في كلام لأهل السعي نحو الاضطراب الفكري و الاضطهاد الصحفي بإقليم إفران و من يحركهم من خارجه لفرض بوح الصمت .. أكيد أن الاختلاف شيء ضروري، و الاختلاف طبعا لا يعني الخلاف، فلكل منا وجهة نظره للواقع، هي قابلة للنقاش لا للنفي... و مول الفز كيقفز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
----------------هي رسالة إليك شبكة نينجا صلاح باسو و عرائسه ---
أن تنشغل بنفسك عن الغير وتنشغل بربك عن نفسك : طريق مستقيم لتحقيق التوافق الروحي النفسي ،إذا كان النقد للاستفادة من الأخطاء وللارتقاء فلا مانع منه نرحب به بصدر رحب و نستقبله بكل روح رياضية لسنا بصدد التفرج على التجاوزات كلنا يخطئ هذا صحيح ..و كلنا لنا حياتنا الخاصة و هذا صحيح أيضا ..لن أتكلم عن غيري .. لي أخطائي .. وقد تكون كثيرة وقد أكون أكثركم ..لكن لكم مني الظاهر أما الباطن فبيني وبين خالقي فمن كان منكم بلا خطيئة فلرميني بالحجر.كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق