شلل في الخدمات بالجماعة الحضرية لآزرو لمدة 3 أيام
محمد عبيد – آزرو
اعلنت الشغيلة الجماعية بالجماعة الحضرية لمدينة آزرو عن عزمها الدخول في اضراب عن العمل منذ يومه الثلاثاء و إلى غاية يوم الخميس القادم (3و4و5 يناير الجاري) تدشنه بوقفة احتجاجية نفس اليوم الأول من الإضراب ابتداء من الساعة 9 صباحا أمام مقر مكتب رئيس المجلس البلدي للمدينة نظرا لما سجلته الشغيلة المنضوية تحت لواء المكاتب المحلية لنقابات الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب و الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل من ملاحظات مرتبطة بالمجالين المادي و المعنوي معا تتجلى – بحسب بيان لها توصلت الجريدة بنسخة منه) في عدم التجاوب مع مطالب الشغيلة و الاستجابة لها، مجملة في النقط التالية:
. عدم توزيع الساعات الإضافية بالشكل المرضي و الذي يضمن حق الاستفادة لجميع المستحقين.
. الإدلاء بلوائح المستفيدين من أداء مهمة ضمانا للوضوح و الشفافية و الوقوف على ما يلحقها من شوائب.
. عدم القيام بإجراءات فاعلة لضمان حق استفادة العمال من الملابس لهذه السنة و السنة الفارطة.
. التضييق على المسؤولين النقابيين و استهداف الحق في ممارسة العمل النقابي.
. المطالبة بالتراجع عن الاستفسارات المرفوضة و المثيرة للجدل.
. انعدام التدفئة ببعض المصالح.
. المطالبة بإعادة النظر في امتحانات الكفاءة المهنية و تحميل المسؤولية كاملة للجنة المشرفة عليها فيما يعتريها من تلاعبات.
. تسوية الملف العالق لحملي دبلوم التقني و الذي لم يتم تداوله بشكل جدي و فعلي لحد الآن.
. المطالبة بالاستفادة من السكن الاجتماعي.
و تؤكد النقابات في نهاية بيانها عن رفضها لكل هذه الممارسات معلنة استمرارها في نضالاتها بكل الطرق و الوسائل المشروعة حتى الاستجابة لكل المطالب،و لم تغفل النقابات المنظمة للإضراب حرصها على مصالح المواطنين بإعلان أسفها على قيامها بهاته الخطوات التي فرضتها ظروف عمل الشغيلة الجماعية الأكثر تضررا في حياتها اليومية و العملية معا محملة كامل المسؤولية للجهات المعنية.
محمد عبيد – آزرو
اعلنت الشغيلة الجماعية بالجماعة الحضرية لمدينة آزرو عن عزمها الدخول في اضراب عن العمل منذ يومه الثلاثاء و إلى غاية يوم الخميس القادم (3و4و5 يناير الجاري) تدشنه بوقفة احتجاجية نفس اليوم الأول من الإضراب ابتداء من الساعة 9 صباحا أمام مقر مكتب رئيس المجلس البلدي للمدينة نظرا لما سجلته الشغيلة المنضوية تحت لواء المكاتب المحلية لنقابات الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب و الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل من ملاحظات مرتبطة بالمجالين المادي و المعنوي معا تتجلى – بحسب بيان لها توصلت الجريدة بنسخة منه) في عدم التجاوب مع مطالب الشغيلة و الاستجابة لها، مجملة في النقط التالية:
. عدم توزيع الساعات الإضافية بالشكل المرضي و الذي يضمن حق الاستفادة لجميع المستحقين.
. الإدلاء بلوائح المستفيدين من أداء مهمة ضمانا للوضوح و الشفافية و الوقوف على ما يلحقها من شوائب.
. عدم القيام بإجراءات فاعلة لضمان حق استفادة العمال من الملابس لهذه السنة و السنة الفارطة.
. التضييق على المسؤولين النقابيين و استهداف الحق في ممارسة العمل النقابي.
. المطالبة بالتراجع عن الاستفسارات المرفوضة و المثيرة للجدل.
. انعدام التدفئة ببعض المصالح.
. المطالبة بإعادة النظر في امتحانات الكفاءة المهنية و تحميل المسؤولية كاملة للجنة المشرفة عليها فيما يعتريها من تلاعبات.
. تسوية الملف العالق لحملي دبلوم التقني و الذي لم يتم تداوله بشكل جدي و فعلي لحد الآن.
. المطالبة بالاستفادة من السكن الاجتماعي.
و تؤكد النقابات في نهاية بيانها عن رفضها لكل هذه الممارسات معلنة استمرارها في نضالاتها بكل الطرق و الوسائل المشروعة حتى الاستجابة لكل المطالب،و لم تغفل النقابات المنظمة للإضراب حرصها على مصالح المواطنين بإعلان أسفها على قيامها بهاته الخطوات التي فرضتها ظروف عمل الشغيلة الجماعية الأكثر تضررا في حياتها اليومية و العملية معا محملة كامل المسؤولية للجهات المعنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق