الرعدة تكشف الاستهتار
بالبنية التحتية في آزرو
أصبحت مدينة آزرو عنواناً للفقر والعوز والفاقة
والحاجة ونقص في الخدمات ذلك حين كشفت التهاطلات المطرية التي عرفها تراب هاته
الرقعة الأرضية التي يطلق عليها بالجماعة
الحضرية خلال الأسبوعين الأخيرين والتي جلها على شكل رعدات مطرية عن هشاشة
المشاريع وتواضع البنية التحتية في المدينة، وذلك بسقوط الطبقات الإسفلتية وفشل
مشاريع الصرف الصحي.
انكشف المستور لحالة المشاريع الباهظة التكاليف والهشة في الأساس والتنفيذ مع الأمطار الرعدية التي هطلت على مدينة آزرو ولوقت وجيز جدا أفرزت الكثير من الانجرافات والتشققات والتصدعات في الطرق وعرت عن عورة البنية التحتية المهترية حيث تتحول إلى برك بسبب انسداد مجاري تصريف مياه الأمطار.. ومما يزيد في تعميق هذا المشكل انتشار الأزبال بشكل عشوائي .. ناهيك الحديث عن حدوث خسف على مستوى الشوارع الرئيسية بالمدينة بآزرو، مما يطرح إشكال هدر المال العام في أشغال ما إن يتم تسليمها حتى يعفى المقاول من أي مسؤولية فيما بعد.
و من جهة أخرى، رأى متتبعون ومهتمون بالشأن المحلي باقليم إفران عموما، أن حبات البرد التي هوت خلال الأيام القليلة الماضية على مدينة آزرو و نواحيها ما من شك انه سيكون لها وقع كبير على الأشجار المثمرة خصوصا منها التفاح، وذلك بالنسبة للفلاحين الذين لم يغطوا حقولهم بالشبكة المقاومة للبرد.
انكشف المستور لحالة المشاريع الباهظة التكاليف والهشة في الأساس والتنفيذ مع الأمطار الرعدية التي هطلت على مدينة آزرو ولوقت وجيز جدا أفرزت الكثير من الانجرافات والتشققات والتصدعات في الطرق وعرت عن عورة البنية التحتية المهترية حيث تتحول إلى برك بسبب انسداد مجاري تصريف مياه الأمطار.. ومما يزيد في تعميق هذا المشكل انتشار الأزبال بشكل عشوائي .. ناهيك الحديث عن حدوث خسف على مستوى الشوارع الرئيسية بالمدينة بآزرو، مما يطرح إشكال هدر المال العام في أشغال ما إن يتم تسليمها حتى يعفى المقاول من أي مسؤولية فيما بعد.
و من جهة أخرى، رأى متتبعون ومهتمون بالشأن المحلي باقليم إفران عموما، أن حبات البرد التي هوت خلال الأيام القليلة الماضية على مدينة آزرو و نواحيها ما من شك انه سيكون لها وقع كبير على الأشجار المثمرة خصوصا منها التفاح، وذلك بالنسبة للفلاحين الذين لم يغطوا حقولهم بالشبكة المقاومة للبرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق