آن الأوان لإنهاء رحلة سفري مع الكتابة والنشر
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط"/آزرو-محمد عبيد*/*
آن الأوان وبكل عزم لأعلن أن رحلتي انتهت مع الكتابة والنشر وأن قافلتي حطت ركائبها، وسأكف قلمي عن الكتابة وأترجل عن فرسي الذي لطالما أحببته لأني منذ حين أصبحت أشعر عندما اكتب بضيق شديد وانزعاج من كثرة تدفق الأفكار ومقاطعتها لما أقوم بعمله ...
فعندما أتأمل في صياغة موضوع ما يأتيني أحيانا هاجس فضيع يجبرني أن آخذ القلم والبدء بالكتابة كأني لا أتحكم في نفسي..
كتابة أحيانا تجلب لي صداعا كثيرا.. مادام الحقد والكراهية تكسو بعض القلوبّ من جهة أو مادامت بعض العقليات لا تسعد إلا بما يسعدها من كتابة وأن غيرها تجعلك في خانة الظلمة والظلام إن لم أقل الظلم...
كتابة أحيانا تجلب لي صداعا كثيرا.. مادام الحقد والكراهية تكسو بعض القلوبّ من جهة أو مادامت بعض العقليات لا تسعد إلا بما يسعدها من كتابة وأن غيرها تجعلك في خانة الظلمة والظلام إن لم أقل الظلم...
أحاول أن أقاوم هذا الشعور الفضيع وأن أتغلب عليه أحيانا ويغلبني أحيانا كثيرة ...
لا أخفيكم سراً أمام هذه السلوكات والأخلاق سأكف قلمي عن الكتابة....
وإن كان الأمر لدي قبل بعض منكم يروقني...
لا أخفيكم سراً أمام هذه السلوكات والأخلاق سأكف قلمي عن الكتابة....
وإن كان الأمر لدي قبل بعض منكم يروقني...
متغيرات الحياة وظروفها تجبر المرء أحيانا على اتخاذ بعض القرارات ولو بمرارتها...
أتمنى أني تركت بصمة حسنة تضاف لسجلي....
تحياتي لكل الزائرات والزوار لموقعي الإلكتروني وكذلك لكافة الصديقات والأصدقاء الأعزاء على الفضاء الازرق، الذين كنت أتجاذب معهم أطراف الحديث عبر هذه الصفحة الصماء، أو يتجاوبون مع ما أنشر....
شكرا لكل الذين أحببتهم وأحبوني..
شكرا لكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق