محمد الخراطي مدرب شباب المحمدية
بطولة المجموعة الوطنية الثانية شاقة وصعبة والفريق قادم بقوة
قدمت استئنافا بخصوص توقيفي وبعد ثلاثة أسابيع ذهبت أستفسر في الجامعة فوجدت الملف في سلة المهملات
قال محمد الخراطي مدرب شباب المحمدية بأن فريقه لم يظهر بوجهه الحقيقي إلا بعد الدورة السادسة التي أعطته انتصارين متتاليين آخرها على شباب أطلس خنيفرة، وأضاف مدرب الشباب الذي تابع مباراة فريقه من المدرجات المكشوفة بسبب التوقيف الذي طاله من طرف اللجنة التأديبية ومدته شهران بأن الحكم عليه كان قاسيا ولم يعرف على ماذا ارتكزت اللجنة التأديبية التي لم تكلف عناء نفسها استدعاءه للاستماع إليه لأنه لم يتلفظ بشيء اتجاه الحكم بوليد الموقوف أيضا ، وتساءل هل يصدر من أستاذ بالمدرسة العليا للأساتذة ومؤطر وطني للمدربين ومدير تقني كلاما يسيء إلى شخصيته كمربي من الدرجة الأولى ، وكل ما في الأمر هو أن أحد الأصدقاء استفزه خلال مباراة فريقه مع يوسفية برشيد والذي تجمعه علاقة طيبة مع الفريق خصوصا وأنه كان من بين الأشخاص الذين ساهموا في صعوده إلى القسم الوطني الثاني، ومع ذلك استأنف الحكم وبعد ثلاثة أسابيع ذهب إلى الجامعة ليجد ملفه في سلة المهملات .
وعن المباراة التي جمعت فريقه ضد شباب أطلس خنيفرة وحقق فيها ثلاث نقط قال الخراطي بأن فريقه كان هو الأفضل في المباراة وشبه العشب الاصطناعي للملعب الشرفي بمكناس كزريبة زيانية أعجبت كثيرا اللاعبين رغم الانتقادات الموجهة للملاعب المكسوة بالعشب الاصطناعي ، كما أن النتيجة الإيجابية للفريق تزكي الانطلاقة الحقيقية للفريق والتي ابتدأت مع الدورة السادسة .
وبخصوص رأيه في بطولة القسم الوطني الثاني لهذا الموسم أكد الخراطي بأنها ستكون شاقة لأن الفرق ستلعب 36 مباراة ولا يجب الحكم من الآن عن الفريق الصاعد لأن مستوى الفرق متقارب والتفاوت يكمن في الإمكانات المادية التي تلعب دورا مهما في تحقيق النتائج الإيجابية وهذا يقودني إلى الحديث عن فريق شباب الحسيمة الذي يملك كل مقومات الصعود باستثناء الملعب الذي لايكون في صالح الفرق الزائرة وهذا عنصر إيجابي للفريق الحسيمي الذي يمتلك لاعبين مميزين تم جلبهم من خارج المدينة بالإضافة إلى مكتب مسير طموح وفر كل الإمكانات المادية بجانبه جمهور كبيرو متعطش.
وحول أهدافه مع فريق شباب المحمدية قال محمد الخراطي بأنه مدرب طموح وتم الاتفاق أولا على تكوين فريق متجانس وبعد مرور ست دورات استطعنا إيجاد التشكيلة التي يعول عليها وحققت نتائج إيجابية والفريق سيقول كلمته في الدورات المقبلة إن شاء الله
حوار: عبد الإله بنمبارك
وعن المباراة التي جمعت فريقه ضد شباب أطلس خنيفرة وحقق فيها ثلاث نقط قال الخراطي بأن فريقه كان هو الأفضل في المباراة وشبه العشب الاصطناعي للملعب الشرفي بمكناس كزريبة زيانية أعجبت كثيرا اللاعبين رغم الانتقادات الموجهة للملاعب المكسوة بالعشب الاصطناعي ، كما أن النتيجة الإيجابية للفريق تزكي الانطلاقة الحقيقية للفريق والتي ابتدأت مع الدورة السادسة .
وبخصوص رأيه في بطولة القسم الوطني الثاني لهذا الموسم أكد الخراطي بأنها ستكون شاقة لأن الفرق ستلعب 36 مباراة ولا يجب الحكم من الآن عن الفريق الصاعد لأن مستوى الفرق متقارب والتفاوت يكمن في الإمكانات المادية التي تلعب دورا مهما في تحقيق النتائج الإيجابية وهذا يقودني إلى الحديث عن فريق شباب الحسيمة الذي يملك كل مقومات الصعود باستثناء الملعب الذي لايكون في صالح الفرق الزائرة وهذا عنصر إيجابي للفريق الحسيمي الذي يمتلك لاعبين مميزين تم جلبهم من خارج المدينة بالإضافة إلى مكتب مسير طموح وفر كل الإمكانات المادية بجانبه جمهور كبيرو متعطش.
وحول أهدافه مع فريق شباب المحمدية قال محمد الخراطي بأنه مدرب طموح وتم الاتفاق أولا على تكوين فريق متجانس وبعد مرور ست دورات استطعنا إيجاد التشكيلة التي يعول عليها وحققت نتائج إيجابية والفريق سيقول كلمته في الدورات المقبلة إن شاء الله
حوار: عبد الإله بنمبارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق