فضاء الاطلس المتوسط
أحياء آزرو تتحول إلى متاهة حقيقية بسبب ورش فوق كل اعتبار :
لقد لفت انتباه مستعملي وسائل النقل بمختلف اصنافها مند اسبوع ورش كبير واصلاحات على الطريق الوطنية رقم 13 بازرو وبالضبط قرب مقهى طارق ابن زياد حيت يحفر خندق كبير وسط الطرق تفاديا للفيضانات التي تعرفها المدينة وهدا جميل جدا ومشجع لتجنب مشاكل الفيضانات الا ان ما اتر حفيضة وليس انتباه المتتبعين هو الارتباك الكبير الدي وقع على الطريق والمتاهة التي تقع فيها كل السيارات والحافلات والشاحنات فاصحاب هذا الورش الكبير او بالاحرى المسؤولين على سلامة السير والمواطنين لم يكلفوا انفسهم كثيرا واكتفوا بوضع اشارة على بعد متر واحد من الحفرة الكبيرة (قزديرة )كتب عليها طريق مقطوع والسلام.
وبهدا فالحافلات والشاحنات والسيارات التي تسير في الشارع الرئيسي الحسن الثاني باحداف ازرو تفاجئ بالورش و انقطاع الطريق دون تشوير لازم لتحويل اتجاهه في الطريق السليم و بالتاليلي تقع في اترباك صريح لتعود ادراجها باحثة عن منفد او طريق يخرجها من ازرو او يسمح لها بمتابعة السير لكنها تجد نفسها في متاهة حقيقية حيث لا توجد ولو اشارة او علامة تدلها على تحويل الاتجاه او اتباع اشارات تدلها عن الطريق لتتحول الاحياء المجاورة حي النجاح النخيل 1 النخيل 2 حي الفرح حي السلام الارز الى متاهة للشاحنات والسيارات والحافلات التي تستغرق وقتا طويلا في الدوران لضيق الطريق ثم تنطلق في رحلة البحث عن المنفد لكي يتم الاستنجاد بالمارة او بطاكسي الاجرة ان وجد هناك .فقد تحول الاطفال خلال هته الايام الى مرشدين سياحيين داخل متاهة الاحياء اما بعض الاطفال الذين يهوون التسلي فاما يطلبون من سائق الحافة الركوب معه اما بعضهم فيحاولون تضليل الشاحنات والسيارات مستغلين عدم وجود اي اشارة لتتبع الاتجاه الصحيح هذا بالنسبة للذين علموا ان الطريق مقطوع اما الاجانب فربما يلزمهم منجد جيب او يلزمهم تعلم اللغة العربية لايام حتى يفهموا ان الطريق مقطوع باللغة العربية وان هاته الطريق خاصة بالعرب مما ينم معه عن الاستهتار والعبث خاصة عند سقوط تلك القزديرة الصغيرة فهناك بعض فاعلى خير وضعوا قوارير القمامة بذل الاشارات امام الحفر على جانب ومن الجانب الاخر فصاحب الة الحفر يضعها كاشارة على ان الطريق مقطوع والتي يمكنها التسبب في حوادث خطيرة كي تطبق المدونة الجديدة على هؤلاء السائقين الذين لا ذنب لهم والمشكل يطرح بالليل بحدة كبيرة خاصة عند عدم وجود الاطفال وعدم وجود الطاكسيات والحنزازة وفاعلي الخير لتبدء المتاهة بالنسبة لمن كان حظه عثرا ولم يجد من يرشده الى الطريق فيتوه معه الازقة والشوارع..
فاين عيون اليقظة و من يتحمل هذا الاستهزاء بمشاعر مستعملي الطريق و بخاصة وسط مدار حضري كل مسؤول عنه حسب اختصاصه لكن هل في الامر من سر خاص يدفع مثل صاحب هذا الورش و نظرائه الاخرون الذين يعبثون في اشغالهم حسب مزاجاتهم غير مبالين بالاخرين من عامة الشعب ؟
الاقدام على اغلاق محل لتناول الشيشة مع سبق الاصرار و الترصد:
اقدم المجلس البلدي لمدينة ازرو بتنسيق مع السلطات المحلية والاقليمية خلال الاسبوع الماضي على اغلاق محل لتعاطي الشيشة متواجد بين مساكن احياء الارز و ذلك عهلى اثر ارتفاع اصوات استنكار ساكنة الحي ... بادرة استحسنتها ساكنة المدينة ...
ظاهرة التعاطي لتدخين الشيشة بالمحلات العمومية وخصوصا المقاهي وبعض قاعات الالعاب هي موضوع جملة من عرائض استنكارية لعدد من ساكنة المدينة بنقط اخرى بسبب ما تخلفه من سلوكات لا اخلاقية ومن ضرب في العمق للاداب العامة ناهيك عن الفئات المتوافدة على مثل هذه المحلات من قاصرات على وجه الخصوص مما يفتح المجال على مصراعيه لتفشي ظواهر اخرى كالانحراف والفساد والسرقة وما اى ذلك من موبقات تساهم بشكل او باخر في الانحلال الاخلاقي بشكل عام ، مما يستدعي معه اتخاذ قرارات في شان مجموع المحلات المعنية بتقديم الشيشة للشباب و الشابات سيما منها ما هي مفتوحة منذ مدة زمنية اقدم بكثير من المحل المعني بالاغلاق نظرا لما تمت ملاحظته من اقتران استهلاك هذه المادة على عين يا بن عدي...
عصابة في قبضة الشرطة :
تمكنت عناصر الشرطة بمدينة آزرو ضون الاسبوع الاخير من تفكيك عصابة اجرامية مكونة من عشرة اشخاص اختصت في السرقات الموصوفة و خصوصا منها تلك المتعلقة بسرقة الاسلاك الكهربائية و التي استهدفت عدة محلات و منازل بمختلف احياء المدينة..
و قد تم تقديم المعنيين بالامر امام الوكيل العام لجلالة الملك لذى استئنافية مكناس من اجل تكوين عصابة اجرامية و السرقات الموصوفة.
أحياء آزرو تتحول إلى متاهة حقيقية بسبب ورش فوق كل اعتبار :
لقد لفت انتباه مستعملي وسائل النقل بمختلف اصنافها مند اسبوع ورش كبير واصلاحات على الطريق الوطنية رقم 13 بازرو وبالضبط قرب مقهى طارق ابن زياد حيت يحفر خندق كبير وسط الطرق تفاديا للفيضانات التي تعرفها المدينة وهدا جميل جدا ومشجع لتجنب مشاكل الفيضانات الا ان ما اتر حفيضة وليس انتباه المتتبعين هو الارتباك الكبير الدي وقع على الطريق والمتاهة التي تقع فيها كل السيارات والحافلات والشاحنات فاصحاب هذا الورش الكبير او بالاحرى المسؤولين على سلامة السير والمواطنين لم يكلفوا انفسهم كثيرا واكتفوا بوضع اشارة على بعد متر واحد من الحفرة الكبيرة (قزديرة )كتب عليها طريق مقطوع والسلام.
وبهدا فالحافلات والشاحنات والسيارات التي تسير في الشارع الرئيسي الحسن الثاني باحداف ازرو تفاجئ بالورش و انقطاع الطريق دون تشوير لازم لتحويل اتجاهه في الطريق السليم و بالتاليلي تقع في اترباك صريح لتعود ادراجها باحثة عن منفد او طريق يخرجها من ازرو او يسمح لها بمتابعة السير لكنها تجد نفسها في متاهة حقيقية حيث لا توجد ولو اشارة او علامة تدلها على تحويل الاتجاه او اتباع اشارات تدلها عن الطريق لتتحول الاحياء المجاورة حي النجاح النخيل 1 النخيل 2 حي الفرح حي السلام الارز الى متاهة للشاحنات والسيارات والحافلات التي تستغرق وقتا طويلا في الدوران لضيق الطريق ثم تنطلق في رحلة البحث عن المنفد لكي يتم الاستنجاد بالمارة او بطاكسي الاجرة ان وجد هناك .فقد تحول الاطفال خلال هته الايام الى مرشدين سياحيين داخل متاهة الاحياء اما بعض الاطفال الذين يهوون التسلي فاما يطلبون من سائق الحافة الركوب معه اما بعضهم فيحاولون تضليل الشاحنات والسيارات مستغلين عدم وجود اي اشارة لتتبع الاتجاه الصحيح هذا بالنسبة للذين علموا ان الطريق مقطوع اما الاجانب فربما يلزمهم منجد جيب او يلزمهم تعلم اللغة العربية لايام حتى يفهموا ان الطريق مقطوع باللغة العربية وان هاته الطريق خاصة بالعرب مما ينم معه عن الاستهتار والعبث خاصة عند سقوط تلك القزديرة الصغيرة فهناك بعض فاعلى خير وضعوا قوارير القمامة بذل الاشارات امام الحفر على جانب ومن الجانب الاخر فصاحب الة الحفر يضعها كاشارة على ان الطريق مقطوع والتي يمكنها التسبب في حوادث خطيرة كي تطبق المدونة الجديدة على هؤلاء السائقين الذين لا ذنب لهم والمشكل يطرح بالليل بحدة كبيرة خاصة عند عدم وجود الاطفال وعدم وجود الطاكسيات والحنزازة وفاعلي الخير لتبدء المتاهة بالنسبة لمن كان حظه عثرا ولم يجد من يرشده الى الطريق فيتوه معه الازقة والشوارع..
فاين عيون اليقظة و من يتحمل هذا الاستهزاء بمشاعر مستعملي الطريق و بخاصة وسط مدار حضري كل مسؤول عنه حسب اختصاصه لكن هل في الامر من سر خاص يدفع مثل صاحب هذا الورش و نظرائه الاخرون الذين يعبثون في اشغالهم حسب مزاجاتهم غير مبالين بالاخرين من عامة الشعب ؟
الاقدام على اغلاق محل لتناول الشيشة مع سبق الاصرار و الترصد:
اقدم المجلس البلدي لمدينة ازرو بتنسيق مع السلطات المحلية والاقليمية خلال الاسبوع الماضي على اغلاق محل لتعاطي الشيشة متواجد بين مساكن احياء الارز و ذلك عهلى اثر ارتفاع اصوات استنكار ساكنة الحي ... بادرة استحسنتها ساكنة المدينة ...
ظاهرة التعاطي لتدخين الشيشة بالمحلات العمومية وخصوصا المقاهي وبعض قاعات الالعاب هي موضوع جملة من عرائض استنكارية لعدد من ساكنة المدينة بنقط اخرى بسبب ما تخلفه من سلوكات لا اخلاقية ومن ضرب في العمق للاداب العامة ناهيك عن الفئات المتوافدة على مثل هذه المحلات من قاصرات على وجه الخصوص مما يفتح المجال على مصراعيه لتفشي ظواهر اخرى كالانحراف والفساد والسرقة وما اى ذلك من موبقات تساهم بشكل او باخر في الانحلال الاخلاقي بشكل عام ، مما يستدعي معه اتخاذ قرارات في شان مجموع المحلات المعنية بتقديم الشيشة للشباب و الشابات سيما منها ما هي مفتوحة منذ مدة زمنية اقدم بكثير من المحل المعني بالاغلاق نظرا لما تمت ملاحظته من اقتران استهلاك هذه المادة على عين يا بن عدي...
عصابة في قبضة الشرطة :
تمكنت عناصر الشرطة بمدينة آزرو ضون الاسبوع الاخير من تفكيك عصابة اجرامية مكونة من عشرة اشخاص اختصت في السرقات الموصوفة و خصوصا منها تلك المتعلقة بسرقة الاسلاك الكهربائية و التي استهدفت عدة محلات و منازل بمختلف احياء المدينة..
و قد تم تقديم المعنيين بالامر امام الوكيل العام لجلالة الملك لذى استئنافية مكناس من اجل تكوين عصابة اجرامية و السرقات الموصوفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق