إقليم إفران :
من أجل إدراج إقليم إفران ضمن المناطق ذات المناخ الصعب
شلل في الوظيفة العمومية من يومه الثلاثاء إلى الجمعة القادم
من أجل إدراج إقليم إفران ضمن المناطق ذات المناخ الصعب
شلل في الوظيفة العمومية من يومه الثلاثاء إلى الجمعة القادم
- محمد عـبــيــد –
ستشل الحركة في مجموع المؤسسات والإدارات العمومية و ستنقطع الدراسة بإقليم إفران منذ يومه الثلاثاء20ابريل و إلى غاية اليوم الجمعة القادم 233 منه ، أي على مدى أربعة أيام بسبب الإضراب الإقليمي الذي دعت إليه مركزيات نقابية في إطار سلسلة الإضرابات الإقليمية في القطاع العمومي بإقليم إفران بخصوص المطالبة بإعادة تصنيف الإقليم ضمن المنطقة -ألف- و خلق تعويض قارعن قسوة الطقس حيث يشل العمل في..إذ في إطار مواكبتها لملفها المطلبي المتعلق بضرورة تصنيف إقليم إفران ضمن المنطقة "أ" و إحداث تعويض عن قسوة الطقس ،و الذي ما فتئت نقابات الاتحاد العام للشغالين و الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل و الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب تنادي بضرورة الاستجابة إليه ، في حين تطالب النقابة الوطنية للتعليم (ف.د.ش) التي أصدرت بيانا منفردا بتسريع إدراج إقليم إفران ضمن المناطق النائية و الصعبة و ذلك اعتبارا لخصوصية الإقليم ، متشبثة بمطلب التعويض عن التدفئة و معلنة عن برنامجها النضالي و صيغة نهجه ..
و يعتبر هذان الموعد على التوالي الخامس خلال السنة الميلادية الجديدة التي صعدت خلالها نقابات مركزية بإقليم إفران مواقفها إذ بعد أن كانت قد عمدت في المحطات الأربع من السنة الميلادية الجارية ثلاثة (3) أيام كل نصف شهر للتوقف عن العمل تصعد الموقف في المحطة الحالية للوقوف عن العمل مدة أربعة أيام.. ..
و يذكر انه تمت محطة أولى خلال يناير المنصرم من الاربعاء13 إلى الجمعة 15 التي عرفت تنظيم وقفة احتجاجية أمام مسجد النور بآزرو (يوم الأربعاء 13 يناير2010) فيما كانت ثاني محطة أيام 2 و 3 و 4 فبراير فثالث محطة من يوم الأربعاء 17 إلى الجمعة 19 فبراير و الرابعة خلال أيام 16 و 17 و 18 مارس 2010.
و تأتي هذه المواعيد من المحطات النضالية في السنة الميلادية الجديدة بعد سلسلة من الإضرابات التي عاشتها سنوات خلت منذ ما لا يقل عن العشرة ، فاقت في مجملها الستين محطة ،و التي كانت تدعو خلالها مركزيات نقابية إلى إنصاف الشغيلة بهذا الإقليم و تمكينها من هذا الحق المشروع المعني بالتعويضات عن المناخ الصعب ، و لتعلن مجددا نقابات الاتحاد العام للشغالين و الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل و الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب فضلا عن النقابة الوطنية للتعليم عن استمرار النضال في هذا الملف المطلبي الذي تتجاهله الحكومة و لترفع من تصعيد مواقفها بالإعلان عن هذا الإضراب لمدة أربعة أيام كل شهر.
و يعتبر هذان الموعد على التوالي الخامس خلال السنة الميلادية الجديدة التي صعدت خلالها نقابات مركزية بإقليم إفران مواقفها إذ بعد أن كانت قد عمدت في المحطات الأربع من السنة الميلادية الجارية ثلاثة (3) أيام كل نصف شهر للتوقف عن العمل تصعد الموقف في المحطة الحالية للوقوف عن العمل مدة أربعة أيام.. ..
و يذكر انه تمت محطة أولى خلال يناير المنصرم من الاربعاء13 إلى الجمعة 15 التي عرفت تنظيم وقفة احتجاجية أمام مسجد النور بآزرو (يوم الأربعاء 13 يناير2010) فيما كانت ثاني محطة أيام 2 و 3 و 4 فبراير فثالث محطة من يوم الأربعاء 17 إلى الجمعة 19 فبراير و الرابعة خلال أيام 16 و 17 و 18 مارس 2010.
و تأتي هذه المواعيد من المحطات النضالية في السنة الميلادية الجديدة بعد سلسلة من الإضرابات التي عاشتها سنوات خلت منذ ما لا يقل عن العشرة ، فاقت في مجملها الستين محطة ،و التي كانت تدعو خلالها مركزيات نقابية إلى إنصاف الشغيلة بهذا الإقليم و تمكينها من هذا الحق المشروع المعني بالتعويضات عن المناخ الصعب ، و لتعلن مجددا نقابات الاتحاد العام للشغالين و الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل و الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب فضلا عن النقابة الوطنية للتعليم عن استمرار النضال في هذا الملف المطلبي الذي تتجاهله الحكومة و لترفع من تصعيد مواقفها بالإعلان عن هذا الإضراب لمدة أربعة أيام كل شهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق