الخنزير البري يهدد حياة
ساكنة بإفران
البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط"/محمد عبيد-آزرو
تتداول الالسن بمدينة افران ظهور حيوان غريب في إفران يهدد حياة الساكنة و بالخصوص بحي
الرياض وسط المدينة لم يحرك معه المسؤولون ساكنا، مما جعل هاته الساكنة تتخوف من
وقوع الكارثة..
"الخنزير الطلس البري و الذي يعد من أخطر الحيوانات يصول و يجول كيف ما يشاء" هو التعبير الرائج بالمدينة، إذا علمنا ان هذا النوع من الخنازير الذي ينتشر وجوده بالاطلس المتوسط فضلا عن تهديداته لأرواح الساكنة وأطفالهم، ونبشه للقبور في أحيان أخرى، وكونه شديد الحذر ويمتاز بحاستي شم وسمع قويتين، حيث يقضي نهاره مختبئا في المواقع المعروفة بطابعها الجبلي وينشط تحت جنح الظلام، ويتنقل ليلا من موقع لآخر على مسافة 30 كلم، تتعدى خطورته التهجم على الناس إلى نقله لجملة من الاوبئة عند مغادرته المحميات أو الحقول إلى الوسط الحضري للبحث عن عيشه بين المزابل، ويحتك بالأشجار وبالطيور المهاجرة والمنتجعات الجبلية التي يلجأ إليها الناس خلال فصلي الصيف والشتاء وفي رحلات القنص، وكذلك يسبح بالبحيرات حيث يتكاثر الباحثون عن الاستجمام، وفي كل ذلك ما يشكل خطرا حقيقيا وواضحا في حالة إصابة الحيوان المذكور بالوباء العائم.
"الخنزير الطلس البري و الذي يعد من أخطر الحيوانات يصول و يجول كيف ما يشاء" هو التعبير الرائج بالمدينة، إذا علمنا ان هذا النوع من الخنازير الذي ينتشر وجوده بالاطلس المتوسط فضلا عن تهديداته لأرواح الساكنة وأطفالهم، ونبشه للقبور في أحيان أخرى، وكونه شديد الحذر ويمتاز بحاستي شم وسمع قويتين، حيث يقضي نهاره مختبئا في المواقع المعروفة بطابعها الجبلي وينشط تحت جنح الظلام، ويتنقل ليلا من موقع لآخر على مسافة 30 كلم، تتعدى خطورته التهجم على الناس إلى نقله لجملة من الاوبئة عند مغادرته المحميات أو الحقول إلى الوسط الحضري للبحث عن عيشه بين المزابل، ويحتك بالأشجار وبالطيور المهاجرة والمنتجعات الجبلية التي يلجأ إليها الناس خلال فصلي الصيف والشتاء وفي رحلات القنص، وكذلك يسبح بالبحيرات حيث يتكاثر الباحثون عن الاستجمام، وفي كل ذلك ما يشكل خطرا حقيقيا وواضحا في حالة إصابة الحيوان المذكور بالوباء العائم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق