السبت، 18 أبريل 2015

حملات انتخابية قبل الأوان.. وموقف سلبي للسلطات في إقليم إفران؟ سياسة النعامة: إلى أين؟


*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط"/آزرو-محمد عبيد*/*
حملات انتخابية في إقليم إفران قبل الأوان...تفريخ تقني لدكاكين الدلالة/ ما محل إعراب عيون اليقظة والسلطات المحلية والإقليمية من هاته الخروقات التي تجري و على عينك يابن عدي؟...
حياد أعمى؟...
فلا دخان بدون نار.. 
 سياسة النعامة، لأنه لا يمكن القيام بعمل تحت ذريعة فعل الخير وبالتالي يروج له عن طريق الأحكام العاطفية المسبقة والتمنيات والأفكار الرغبوية...
فكما هو معروف عن النعامة في الفولكلور العالمي، أنها تدفن رأسها في الرمال، كمحاولة منها لتحمي نفسها من الصياد!..ومهما كان غرض النعامة من هذه العملية، سواء للبحث عن الماء -كما يعتقد البعض- أو التهرب من الصياد، فالمثل ينطبق على الواقع...
أليس هذا دعوة لتطبيق سياسة النعامة التي أوصلتنا إلى هذا المصير الأسود الذي يتطلب منا ان نعيد النظر في مواقفنا ؟...
 فسياسة كل شيء أو لاشيء؟" دائما تنتهي بلا شيء.
إذ كيف نريد أن نصلح الأوضاع المتهرئة والأخطاء القاتلة ما لم نستخدم سلاح النقد ونشر الأخطاء على الحبل؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق